الصفحه ٣٧ : المعلوم أنّ كتاب الآل
من جملة تأليفات النحوي الحسين بن خالويه المتوفّى سنة ٣٧٠ هجرية ، وقد صدر منه إلى
الصفحه ٢٢٧ : الورع والتقى ، فليس هذا الكتاب
ببدع ممّا سلف من صحائف بيضاء وكتب قيّمة وأسفار ثمينة وتآليف ذهبية ، وإنّه
الصفحه ٣١٣ : الصفّار القمّي (ت ٢٩٠ هـ).
كتاب
روائي في علوم آل محمّد عليهمالسلام وما خصّهم الله من كرامة الإمامة
الصفحه ٦١ : : قال الإربلي في كتاب كشف الغمّة في معرفة الأئمّة
عليهم السلام : «روى ابن خالويه في كتاب
الآل
أنّ آمنة
الصفحه ٨٠ :
الخامس عشر : «ومن كتاب الآل
عن الحسين بن عليّ عن أبيه عن النبيّ صلّى الله عليه وآله أنّه قال : يا فاطمة
الصفحه ٨٣ :
وكذّب فيك»(١).
المورد
الحادي والعشرون : «وعن ابن عبّاس أنّ
النبيّ صلّى الله عليه وآله نظر إلى
الصفحه ٨٧ :
هذا ما عثرت عليه متشتّتاً من بقايا كتاب
الآل
لابن خالويه جمعته وقدّمته بين يدي الباحثين ، عسى أن
الصفحه ٥٢ : اللغة كتاب الجمهرة
وهو كتاب ثمين عرف قيمته أولو العلم ورجالات الأدب منذ تأليفه ، وابن خالويه كان راوياً
الصفحه ٢١٤ : الفقر والحرمان
؛ فأراد أن يسليهم بهذه المحاورة الأدبية ، ولله درّه عالماً ، وأديباً ، وفقيهاً ،
وكاتباً
الصفحه ٢١٦ : الغرّاوي
، أنّ آل غرّة هم بنو الأغرّ كانوا يسكنون نجداً وأصابتهم مجاعة شديدة فلحق منهم جمع
كبير بالعراق
الصفحه ٣٠٧ :
المطبوعات النجفية.
٦٤
ـ معجم المطبوعات النجفية منذ دخول الطباعة إلى النجف حتّى الآن :
الشيخ
الصفحه ٣١٧ : في مقارنة السنّة بالكتاب وأنّها مبيّنة لآيات الذكر
الحكيم بنصّ قرآني على ذلك ، وردّ الشبهة القائلة
الصفحه ٢٢٠ : فيه المذاكرات والمناقشات العلمية.
وقد ألَّف المترجم كتاب كاشف ريبة المراجع في
شرح (المختصر النافع
الصفحه ٤٩ : :
أطراه العلماء ومدحوه وبيّنوا فضله في اللغة
والأدب والرواية ، وإليك بعض ما قيل في حقّه :
قال
الثعالبي
الصفحه ٦٣ : الرواة أيضاً : «إسماعيل قبلت صلاته
وباركت فيه وأنميته وكثّرت عدده بـ : مادماد ـ معناه بمحمّد ـ وعدد حروفه