الصفحه ١١٨ :
يتعجّب من ذلك حيث إنّ
في تلامذة الشيخ محمّد تقي مثل المحقّق المير سيّد حسن المدرّس أستاذ سيّدنا
الصفحه ٢٩١ :
لَهُ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه
وآله) :
أَخِفْتَ أَنْ يَمَسَّكَ مِنْ فَقْرِهِ شيءٌ؟! قَالَ : لا
الصفحه ٢٦٥ :
غَضِبَ
وحَلَفَ عَلَيهَا أَنْ يَضْرِبَها مَائَةً ؛ فَأَخْبَرَتْهُ أَنَّهُ كَانَ سَبَبُهُ
كِيت
الصفحه ٢٧٤ :
لِلْمُتَكَبِّرِينَ)(١)
، وَقَالَ أَيْضاً : (إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ)(٢)
، وَقَدْ
الصفحه ٤٠ : من الإمامية عليه
كتابه في الإمامة»(٢).
وقال حاجي خليفة (ت ١٠٦٧ هـ) في كشف الظنون
: «كتاب الآل
لأبي
الصفحه ٤٦ : المحافظين في عصره ، حيث يرى أنّ اللغة
مرجعها الرواية والنقل ، لا القياس والعقل ، وبهذا المنهج استطاع
الصفحه ٢٣٧ :
يدخلها بوجه ولا بسبب
، ويقال إنّ خاصّية ذلك من طلسم عملته أم قباذ لأنّه كان لهجاً بالصيد في تلك
الصفحه ٢٦٩ :
الْعَالَمِينَ)(١)
، وَيُصدِّقُ مَا قُلْتُهُ عَنْ وُجُودِ هَذِهِ الصِّفَةِ بِكَ مَا رَوَاهُ فِي
الصفحه ١٢٤ : القواعد الرجاليّة على نمط رياض
المسائل إلاّ أنّه أبسط منه. وبرز منه قليل. برز
منه نصف كتاب الطهارة ، وقليل
الصفحه ٢٨ : ، قال عمر : كانت بيعة
أبي بكر فلتة ، من عاد إلى مثلها فاقتلوه ، وفي بعض الروايات : اضربوه بالسيف
الصفحه ٩٣ : والرواة.
روي عن الإمام أبي عبد الله الصادق عليهالسلام أنّ النبيّ(صلى الله
عليه وآله) خطب يوم منى قائلا
الصفحه ١٢٥ : النافذة. وكان
على غاية من الورع والعبادة. وله الإجازة بالرواية من أربعين مجتهداً من علماء عصره
، وهو من
الصفحه ٣١١ : تحريمها من الكتاب العزيز ، في تحريم الخمر من
السنّة النبوية ، في أنّ الخمر لم تزل محرّمة ، في ما ألحق
الصفحه ١٧ :
وله العديد من المؤلّفات
ومن بينها كتاب البارع
في اللغة ، وكتاب معاني القرآن
، وضياء
القلوب في
الصفحه ٢٧ : :
١ ـ بعد أن أشار السدّآبادي في كتاب المقنع في الإمامة
إلى اختلاف الناس بعد رحيل النبيّ الأكرم (صلى الله