الصفحه ٢٦ :
إنّ هذا الرأي ـ الذي يشابه بعض الموارد
التي نقلناها عن تفسير التبيان يأتي في سياق بيان مغزى
الصفحه ٢٢٦ : ء
الأعاظم».
يقول الشيخ جعفر آل راضي : «ولعمري أنّه
فاضل نحرير ، ونيقد بصير ، وما ألّفه لنعم الكتاب ، فقمين
الصفحه ٢٥٨ :
وَعَثَرَاتِهِ
؛ يُرِيدُ فَضِيحَتَهُ وَهَتْكَهُ بِهَا ؛ أَمَا يَخْشَى أَنْ يَفْضَحَهُ اللهُ
الصفحه ٢٧٠ : سَمَّاكَ اللهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ الْعَزِيزِ فِتْنَةً ، وَعَدُوّاً
؛ فَقَالَ عَزَّ مَنْ قَالَ
الصفحه ٧٩ : محمّد نبيّ من ولدك
يكون في آخر الزمان ، قال : فما هذا التاج الذي على رأسها؟
قال : بعلها عليّ بن أبي
الصفحه ٣٥ : (١)
، وابن أخته النقيب نجم الدين أسامة الذي تولّى نقابة الأشراف (عام ٤٥٢ للهجرة)(٢)
، وابن أخ الوزير المغربي
الصفحه ١٥٣ : الثالث
عشر. كان من تلامذة شريف العلماء كما وجدته مكتوباً كذلك على نسخة من كتابه. له المناهج الحائرية
في
الصفحه ٢٣٢ : ) ح
الربع ٢٣٢ ص(٤).
شرح
الهداية للصدوق ؛ أوّله (الحمد لله الذي
لا شبه له فيماثله) فرغ منه سنة (١٣٥٥هـ
الصفحه ٩٢ : أقسام المآخذ
والتحمّل فضّلها بعض على سائر الوسائل الأخرى ، فهي رخصة يمنحها الشيوخ لمن يبيحوا
له الرواية
الصفحه ٤٤ : إلى بغداد بعد ذلك(٣).
ويشاركه في هذا الرأي السيوطي في بغية الوعاة(٤)
، وقد سجّل الرواة أنّه في سنة
الصفحه ٩٥ : الحلّي (ت ٧٥٢هـ) في إجازته لأحد تلاميذه(٢)
:
أجزت لسيّدي ومليك رقّي
رواية ما حوى
الصفحه ١٢٧ :
أنّي كنت كذلك ، لكنّي
تعطّلت. وأكبّ الشيخ المرتضى على الاشتغال ، فهو اليوم أعلم منّي يقيناً
الصفحه ٤١ :
وبعد أن اطّلعت على نسبة كتاب الآل لأبي
عبد الله الحسين بن خالويه النحوي نقول : إنّ الشيخ الطهراني
الصفحه ٤٣ :
إن
قلت : النقل عن كتاب معيّن لا يدلّ على وجوده
عنده ، فلعلّه نقل عنه بواسطة أو بواسطتين.
قلت
الصفحه ٢٢٢ :
على الحروف الأبجدية
:
١ ـ الشيخ آغا بزرك الطهراني ؛ أجازه إجازة
رواية بتاريخ (١٣٥٨هـ