الصفحه ٢٦٢ :
الْكَاظِمِ عليهالسلام عَنِ الْعُجْبِ الذِي
يُفْسِدُ الْعَمَلَ ؛ فَقَالَ عليهالسلام
: (الْعُجْبُ
الصفحه ١٤٦ : الشهادة في مقتل الحسين عليهالسلام ومصائبه ، ولعلّه الكتاب
الكبير الذي يحيل اليه في كتابه أنوار الشهادة
الصفحه ٢٧٧ : سَيَأْتِي ، وَقَدْ وَرَدَ فِي ذَمِّ
الْحِرْصِ وَالْبُخْلِ ، وَالنَّهْي عَنْهُمَا جُمْلَةٌ مِنَ الرِّوَايَاتِ
الصفحه ٢٨٤ : هو الفقر المعنوي الذي معناه عدم الاحتياج
إلى غير الله تعالى ، بل إنّي فقير محتاج إلى الله ، فلا غنا
الصفحه ٧٤ : الباب ، فقال : يا أمّ سلمة قومي فافتحي له ، قالت : فقلت : ومن هذا يا رسول
الله الذي بلغ من خطره أن أفتح
الصفحه ٣٢ : طويلة لأبي يحيى ابن
الوزير المغربي(٢)
؛ لذا يُحتمل أنّ ابن شهر آشوب قد راجع هذا الكتاب ونقل منه هذين
الصفحه ١٤ : الآية بشكل صريح(٢).
وربّما كان ميله هذا هو الذي أدّى به إلى
إيضاح التكرار الذي نشاهده في بعض الآيات
الصفحه ١٨ :
: ذكرنا في المورد رقم ٣٥ و ٤٢ أنّ الشيخ الطوسي ـ على ما يبدو ـ قد حصل على تفسير
الوزير المغربي بعد إكماله
الصفحه ٧٥ : دخلت الخدر ،
فلمّا أن لم يسمع وطئي دخل ثمّ سلّم على رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، ثمّ قال :
يا أمّ
الصفحه ٣١ : »(١)
الأشعار المنسوبة إلى
أبي يحيى المغربي :
١ ـ جاء في كتاب المناقب
لابن شهر آشوب :
«قال الرئيس أبو يحيى
الصفحه ٦٤ :
شرّاً ، فإنّه صلّى الله عليه وآله كائن له شأن ، ولمّا عاد به عمّه تبعه جماعة من
أهل الكتاب يبغون قتله
الصفحه ٢٨٣ : والأَبْنِيَةَ فَذَاكَ الذِي حَقَّ عَليهِ
وَعِيدُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ ، يَقُولُ اللهُ تَعَالَى
الصفحه ٢٢٩ :
بعض أحوال المختار عن
الباب الرابع عشر من هذا الكتاب في مجموعته الموسومة بالرياض الزاهرة
الصفحه ٣٠ : البيّاضي في كتاب الصراط المستقيم
الأبيات رقم ١١ إلى ١٣ من هذه القصيدة نقلاً عن ابن المغربي(٢)
، والذي يفهم
الصفحه ٥٧ :
ما وصل إلينا من كتاب
الآل
وبعد أن اطّلعنا على أحوال المؤلِّف والمؤلَّف
نحاول أن نقرأ ما بقي منه