الصفحه ٢٢٤ :
الخارج(١).
١٤ ـ الشيخ محمّد رضا آل ياسين ؛ درس عنده
الخارج ، وقد قرّظ له آل ياسين كتابه نفائس
الصفحه ٢٤٠ : المناظرة
بين
الغنى والفقر(٣)
، وقد ذكرها سبطه علي بن محمّد بن الحسن بن زين الدين العاملي في كتابه الدرّ
الصفحه ٣٠٦ : قسم إحياء التراث الإسلامي
، الناشر : بوستان كتاب ، الطبعة : الأولى ١٤٢٢هـ.
٦٠
ـ معارف الرجال في
الصفحه ١٥٦ :
شريف العلماء فقال : «والذي
لابدّ من ذكره هو أنّ كتب التقريرات أكثر من أن يستقصيها أحد ، ولا سيّما
الصفحه ٢٤٢ : التعريف ، وترجمت لمن أجد في نفسي أنّه علم مغمور.
٥ ـ خرّجت الروايات ـ التي استشهد بها الشيخ
، أو استدلّ
الصفحه ١٢ :
إنّ هذا التفسير رغم دقّته لا يبدو صحيحاً
، فإنّ بين الشاهد الذي ساقه الوزير المغربي وهذه الآية
الصفحه ٣٠٢ : ـ ١٩٩٧م.
٢٢
ـ الخصال : الشيخ الصدوق ، تحقيق
: تصحيح وتعليق : علي أكبر الغفّاري ، سنة الطبع : ١٨ ذي
الصفحه ٣٩ : في
كلام العرب ما نصّه : «وله كتاب لطيف سمّاه الآل
، وذكر في أوّله أنّ الآل ينقسم إلى خمسة وعشرين
الصفحه ٢٣ :
المنقول والظاهر : أنّه
قال ذلك قبل رفعه إلى السماء»(١).
النقل
السابع : هامش الآية ١١٧ من سورة
الصفحه ٢٥٢ : التفتازاني في شرح المختصر : ١١٢ ، وقد أجابه الكرزكَّاني (ت
١٠٩٨هـ) :
إنّ
الكريم الذي يُعطي على قَدَر
الصفحه ١٥٩ : ء ـ وقد صرّح
في حاشية الصفحة الأولى من المخطوطة : أنّه عثر على نسختها بخطّه الشريف.
وموضوع هذه الرسالة
الصفحه ٢٨٢ : فِدَاكَ الذَّهَبُ والفِضَّةُ؟! قَالَ : بَلَى ، الذَّهَبُ الذِي ذَهَبَ
بالدِّينِ ، والفِضَّةُ الذِي أَفَاضَ
الصفحه ٤٢ :
مَن نقل عن كتاب الآل :
قد ذكرنا سابقاً أنّ كتاب الآل قد
صدر من المؤلّف ابن خالويه ، وقد كانت
الصفحه ١٠٩ : عنّي»(٤).
تاريخ وفاته :
وضبط صاحب الجواهر
سنة الطاعون ـ الذي بسببه ارتحل شريف العلماء ـ في آخر كتاب
الصفحه ٥٥ : الرحمانية بمصر ١٩٣٤م.
٦
ـ كتاب أسماء ساعات الليل
: قال الشيخ إبراهيم الكفعمي في فرج
الكرب : «إنّ فيه مائة