الصفحه ٤٧ : في إنباه الرواة :
أنّه دخل اليمن ، ونزل ديارها(٣)
، وهي رواية اللّحجي(٤)
اليمني في كتابه الأترجّة
حين
الصفحه ٢٦١ : قال : إنّي
في الجنّة فهو في النار). ينظر : النوادر للراوندي : ١١ ، وعن مولى الموحّدين من كتاب
له إلى
الصفحه ٢٧٣ : ، وَفَظَاعَةً إِنَّ اللهَ جَلَّ جَلالُهُ
لَمْ يُعْطِكَ إلاّ إِلَى مَنْ يُبْغِضُهُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَمْ
الصفحه ٥٤ :
مجدول
في القراءات ألّفه لعضد الدولة(١).
ويزاد على هؤلاء الرواة ما يأتي :
١
ـ كتاب الريح : وهو
الصفحه ٣١٦ : أهمّية الإمامة مشفّعاً ذلك بآيات الكتاب الحكيم والروايات مشيراً
إلى أنّ غيبته عليهالسلام
أمرٌ إلهي بحيث
الصفحه ٤٨ : ».
ثمّ قال صاحب الإنباه
: «ولم أعلم أنّ ابن خالويه دخل اليمن إلاّ من كتاب الأترجة هذا ، وهو كتاب غريب
الصفحه ٢٤ : أن ذكرنا فإن الاهتمام بالروايات
المأثورة عن أهل البيت عليهمالسلام
هو من الخصائص التفسيرية للوزير
الصفحه ٧٣ :
: «ونقلت من كتاب الآل
لابن خالويه عن حذيفة قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : من أحبّ أن
يتمسّك
الصفحه ٣١٥ :
الأحاديث والروايات المرويّة بأسانيد معتبرة عند الفريقين ورتّبها بالتسلسل على
شكل فصول ، وقد ذكر في مقدّمة
الصفحه ٦٩ : مفتر ، فلولا أنّ لهذه الأخوّة
مزيّة على غيرها ما خصّه الرسول(صلى الله عليه وآله)بذلك ، وفي رواية أخرى
الصفحه ٩٨ :
كان يجيز تلاميذه بالرواية عنه لكتاب واحد ، وبعضهم لمجموع ما كتبه ، ومثال ذلك ما
ذكره العلاّمة الحلّي
الصفحه ٦٢ : الحوادث
المزامنة لولادة النبيّ صلّى الله عليه وآله ، وقد يكون هذا النقل عن كتاب الآل ،
وقد يكون عن غيره
الصفحه ١٠١ :
المصادر
١
ـ الكفاية في علم الرواية :
للخطيب البغدادي ، تحقيق : أحمد عمر هاشم ، دار الكتاب
الصفحه ١٣٤ : العلماء ، والمتوفّى سنة (١٢٥٧
هـ). له تصانيف منها شرح
الدرة لبحر العلوم ، وكتاب في أصول الفقه ، وشرح
بعض
الصفحه ١٥٠ : أعاظم فقهاء عصره وأجلاّء
علمائه في النجف وكربلاء والكاظمية. وله الرواية عن أكثر من أربعين مجتهداً من