الصفحه ٢٨٨ : الصَّادِقُ عليهالسلام
: (اِنَّ
اللهَ جَلَّ ثَنَاؤُه لَيَعْتَذِرُ إِلَى عَبْدِه الْمُؤْمِنِ الْمُحْوِجِ فِي
الصفحه ١٣ : الآيات ، ويعتمد على آرائهم(٢).
والملفت للانتباه أنّ الوزير المغربي قد
وجد لوحاً قديماً في مصر منصوباً
الصفحه ٨٥ : واحد.
الرابع
: الصلاة التبريك ، كقوله تعالى : (إنّ اللهَ وَمَلائِكَتهُ
يُصَلُّوْنَ عَلَى النّبِيّ
الصفحه ١٠٤ :
ولا بأس بذكر جملة من أحواله فنقول :
إنّه رحمهالله
من أهل آمل مازندران ، والظاهر أنّ مولده في
الصفحه ١١١ : »(١).
وهذا هو أيضاً رأي العلاّمة السيّد محمّد
علي الروضاتي(٢).
وجاء في قصص العلماء
أنّه ارتحل شريف العلما
الصفحه ٢٥٣ : ؟! عَلَى أَنَّهُ زِيَادَةٌ عَلَى ذَلِكَ لَوْ عَرَضَ
لَهُ فِي تِلْكَ الْحَالِ حَرَامٌ مِنْ سُحْت أَوْ
الصفحه ٢٨٠ : عليه وآله) :
(مَحَقَ
الإِيمانَ مَحقَ الشُّحِّ شيءٌ ، إنَّ لِهذَا الشُّحِّ دَبيباً كَدَبيبِ النَّملِ
الصفحه ٢٨٧ :
ونَظَرَ
فِي الأُخْرَى فَإِذَا هِيَ مَوْقُورَةٌ فَقَالَ احْبِسُوهَا)(١)
وقال عليهالسلام
: (إِنَّ
الصفحه ٢٩٣ : بِهِ أَخْبَرَتْ ، وَاعْتَرَفَا بِصِدْقِ مَا نَقَلَتْ
؛ فَقَالَ العَقْلُ لَهُمَا : إِنَّ كُلَّ مَا
الصفحه ١٣٧ : مرجعاً للأمور
وكان قائماً بوظائف الشرع إلى أن توفّي وحمل إلى كربلا فدفن بها جنب قبر والده خلف
الظهر من
الصفحه ١٤٤ : ء في ترجمته أنّه قرأ الآليّات بدزفول عند السيّد موسى الهاشمي الدزفولي. ثمّ هاجر
إلى العتبات للتكميل
الصفحه ٢١٧ : أمر آخر وهو أنّ بعضاً جعل النسبة
إلى قرية من نواحي العمارة ، يُقال لها (غرّة) ذكر ذلك جملة من الأعلام
الصفحه ٢٦٧ : ،
والعَابِدُ فَاسِقٌ ؛ وذَلِكَ أَنَّهُ يَدْخُلُ العَابِدُ المَسْجِدَ مُدلاًّ بِعِبادَتِهِ
يَدُلُّ بِهَا
الصفحه ٢٧٢ : عليهالسلام
، قَالَ : (قَالَ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنينَ عليهالسلام : كَانَ فَي مَا وَعَظَ
لُقْمَانُ ابْنَهُ أَنْ
الصفحه ٢٨٦ : اللهِ)(١)
، وَقَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه وآله)لعليٍّ عليهالسلام
: (يَا
عَلِيُّ إِنَّ الله