الصفحه ٧٠ :
عن أنس قال : كان رسول الله(صلى الله
عليه وآله) يمرّ ببيت فاطمة بعد أن بنى عليها عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٥٩ : * الَّذِي جَمَعَ مَالا وَعَدَّدَهُ * يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ *
كَلاّ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ
الصفحه ٢٦٨ :
غَيْرِ حَقّ كَاذِبٌ) إِلَى أَنْ قَالَ عليهالسلام : (وَالْعُجْبُ نَبَاتٌ حَبُّهُ
الْكُفْرُ ، وَأَرْضُهُ
الصفحه ٢٤٩ : بِحَضْرَتِكُمْ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ فِي هُوَّةِ الأَسَفِ
والنَّدَمِ وَلاَ يَنْفَعُ حِينئَذ النَّدَمُ ، لِمَنْ قَدْ
الصفحه ١٥٤ :
الشيخ حسين الشهير بالفاضل
الأردكانى الذي توفّي بالحائر (١٣٠٢ هـ)»(١).
٦١
ـ إسماعيل بن قاسم
الصفحه ٢٥٤ :
الذِي قَدِ ابْتَلَى بِهِ
كَثِيرٌ مِنْ أَبْنَاءِ هَذَا الزَّمَانِ المُؤْمِنينَ ، الزَّاهِدِينَ
الصفحه ٢٦٤ :
الْحُكْمِ ، وَهَا أَنَا ذَا قَرِيبٌ وَلَمْ أَزَلْ ؛ فَقَالَ : يَا رَبِّ إِنَّكَ
لَتَعْلَمُ أَنَّهُ لَمْ
الصفحه ١٦ : موضعين(٥)
، وقد جاء في حاشية طبعة جامعة المدرّسين للتبيان أنّ المراد من الفضل بن سلمة هو أبو
سلمة الفضل
الصفحه ٦٧ :
يقال : أهل بغداد ، وآل
القوم ، وآل محمّد»(١).
٧
ـ والآل : السراب الذي تراه في الصحراء وعند
الصفحه ٢١٣ : المناوشات
الأدبية والمساجلات العلمية التي كُتبت بأسلوب راق ، ومثير للدهشة ، والأغرب من ذلك
أنّ الغرّاوي
الصفحه ٢٤٣ : تحتوي على صحيفة
عنوان ؛ أوّلها (الحمد لله العليم القدير والحكيم الخبير الذي جعل الغنى والفقر آيتين
من
الصفحه ٣٦ : يُستخدموا ، فاقترح لمّا صُرف أن يُولّى بعض الدواوين ،
فولّي ديوان الإنشاء ، وصار استخدام الوزراء إذا صُرفوا
الصفحه ٦٨ : :
الأصفياء والخلصان ، وهو قول النبيّ(صلى الله عليه وآله) لعليّ عليهالسلام : إنّه
الصفحه ٨٤ : الأعشى لابنته :
[من البسيط]
عليك مثل الذي صلّيت فاعتصمي
الصفحه ١٠٨ : انتهى. وممّن تلمّذ عليه السيّد إبراهيم
صاحب الضوابط والمولى إسماعيل اليزدي الذي حكى أنّه يرجّحه بعضهم