الصفحه ٢٤٣ :
٧ ـ أشرت إلى نهاية كلّ صحيفة من النسخة
الأمّ بالرمز (/) ثمّ رقم الصحيفة ، هكذا
الصفحه ٢٤٩ : بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ إِنَّ اللهَ
لَعَفُوٌّ غَفُورٌ)(٢)
، فهَبَّتِ القُوَّةُ
الصفحه ٢٥٠ : (ثُمَّ يَفْتَحُ لَهُمْ أَبْوَاباً ـ يَسِيلُونَ مِنْ مُسْتَثَارِهِمْ
كَسَيْلِ الْجَنَّتَيْنِ ..). ينظر
الصفحه ٢٥١ : ، ثُمَّ قَالَ سُبْحَانَهُ : (وَعِزَّتِي وَجَلالِي مَا خَلَقْتُ فِي السَّمَاءِ
وَالأَرْضِ أَشَدَّ مِنَ
الصفحه ٢٥٧ : ، وفي نهج البلاغة : ٥٣٦ (ومن نظر في عيوب الناس فأنكرها ثمّ
رضيها لنفسه فذاك الأحمق بعينه) ، وروى
الصفحه ٢٦٠ : ، ثُمَّ كَلاَّ ، وَلاَ غِرْوَ لَوْ أَضَفْتَ قَوْلَ الأَدِيبِ الْمَاهِرِ
لَمَا قُلْتَ مُؤَيِّداً
الصفحه ٢٦٣ : ؛ فَلَمَّا دَنَوْا مِنْهُ نَفَرَتْ بِغَالُهُمْ
مِنْ نُتْنِ رِيحِهِ ، فَقَرَنُوا بَعْضاً إِلَى بعْض ثُمَّ
الصفحه ٢٦٤ : ؟ ، قَالَ : فَأَخَذَ أَيُّوبُ التُّرابَ ؛ فَوَضَعَهُ
فِي فِيهِ ؛ ثُمَّ قَالَ : لَكَ العُتْبَى يَا رَبِّ
الصفحه ٢٦٥ :
يَمِينِهِ ؛ ثُمَّ قَالَ :
(وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ
مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لأُولِي
الصفحه ٢٦٧ : مُشْفِقٌ ؛ ثُمَّ يَعْمَلُ شيْئاً مِنَ
البِرِّ ؛ فَيدْخُلُهُ شِبْهُ العُجْبِ بِهِ ؛ فَقَالَ : هُوَ فِي
الصفحه ٢٧٩ : بَعِيدٌ مِنَ اللهِ بَعِيدٌ مِنَ
النَّاسِ قَرِيبٌ مِنَ النَّارِ)(٦)
؛ ثُمَّ قَالَ : (قَالَ
اللهُ عَزَّ
الصفحه ٢٨٤ : الْفَقْرِ
، وَمَدْحِ الْفُقَرَاءِ وَثَوَابِهِمْ)
ثُمَّ
طَفِقَ
الْفَقْرُ مُخَاطِباً الْغِنَى
: وَأَمَّا مَا
الصفحه ٢٨٦ : أَغْنِيَائِهِمْ
بِأَرْبَعِينَ خَرِيفاً ، ثُمَّ قَالَ : سَأَضْرِبُ لَكَ مَثَلَ ذَلِكَ : إِنَّمَا
مَثَلُ ذَلِكَ
الصفحه ٢٩١ : إِنِّي أُحِبُّكَ ؛ فَمَكَثَ هُنيئَةً
مُطْرِقاً بِرَأْسِهِ ؛ ثُمَّ رَفَعَهُ ؛ وَقَالَ لَهُ صَدَقْتَ
الصفحه ٢٩٤ : في خزانة الأدب ٢/٤١١. وابن شرف
القيرواني : محمّد بن سعيد بن أحمد بن شرف الجذامي القيرواني ثمّ