الصفحه ١٠٨ : على أستاذه ، وجلس
بعد وفاة أستاذه مجلسه ، وكان يدرّس ولكن لم يبق كثيراً بل بقي قرب سنة ثمّ لحق بأستاذه
الصفحه ١١٢ : ، وجبال الفضل ، فقيه ماهر ،
وأصولي باهر. اشتغل أوّلاً بأصفهان حتّى صار من المدرّسين بها ، ثمّ هاجر إلى
الصفحه ١١٥ : ، ثمّ رجع إلى مامقان وعاد إلى كربلا مستوطناً فيها ، وكان موضع
طمأنينة في النفوس ، وقد أقام الصلاة جماعة
الصفحه ١١٩ : إبراهيم القزويني في كربلاء ، وبحث الشيخ محمّد حسن
النجفي في النجف ، ثمّ حضر المترجم له دروس الشيخ مرتضى
الصفحه ١٢٠ : . ثمّ
ذكر من آثاره :
١. رسالته
العملية المصدّرة بمقدّمة في الإعتقادات.
٢. الخصائص الحسينية
الصفحه ١٢٩ : مرتضى بن محمّد أمين الدّسفولي ثمّ النّجفي حيّاً
وميّتاً المشتهر بالأنصاري ، صاحب كتاب الفرائد
في المسائل
الصفحه ١٣٢ : محمّد علي بن الملاّ مقصود علي ثمّ على صاحب الجواهر
وكان من وجوه تلامذته
الصفحه ١٣٨ : القزويني
من أركان الإسلام ودعائم الدين ومن نوابغ علماء عصره ، قرأ في بلاده مقدّمات العلوم
ثمّ هاجر إلى
الصفحه ١٤٦ : أهل البيت عليهمالسلام
في المواعظ والأخلاقيّات ، طبع في إيران سنة (١٣٠٠ هـ) ، ثمّ طبع على الحروف في
الصفحه ١٥٠ :
الشيخ عبد الله إمام الجمعة
ثمّ رجع إلى قزوين وتصدّر كرسي التدريس والإمامة والفتوى»(١).
٥٤
الصفحه ١٥٢ : الفضل والمحقّقين
ولد ونشأ في كربلاء وأخذ المقدّمات والعلوم الإسلامية على أفاضل الحائر الشريف ثمّ
تخرّج
الصفحه ١٥٤ : للمترجم له ثمّ لأعلم
علماء بارفروش ، ومن هذه الجملة الأخيرة عرفنا أنّه بارفروشي لأنّه ذكر بغير لقب ،
وقد
الصفحه ١٥٥ :
الحائري ، وصار من أرشد تلاميذه ، ثمّ قام مقام أستاذه المذكور بالإمامة والتدريس ،
ولكن لم تطل أيّامه
الصفحه ٢١٧ : )
، فهي نسبة لا تستقيم والموازين اللغوية ، فالنسبة إلى الأغرّ (الأغرّي) ، والنسبة
إلى (غرّة) غرّي.
وثمّة
الصفحه ٢٤١ :
ألّفه سنة (٩٦٢ هـ) ، وهو كان حيّا هذه السنة ، الجوهر
الثمين
من كلام سيّد المرسلين
، الأحاديث
المحذّرة