الصفحه ٣٦ :
سنة ثمان وسبعين وأربع مئة»(١).
__________________
(١) أبو القاسم الصيرفي
، الإشارة إلى من نال
الصفحه ٣٩ :
، وذكر في أوّله أنّ الآل ينقسم إلى خمسة وعشرين قسماً وما اقتصر فيه ، ثمّ ذكر الأئمّة
الاثني عشر من آل
الصفحه ٤٠ : الآل ينقسم
إلى خمسة وعشرين قسماً ، وذكر أيضاً الأئمّة الاثني عشر وأبناء هاشم»(٣).
ثمّ إنّه ذكر اسم
الصفحه ٤٤ : المترجمة له فقد صرّحت بأنّه الحسين ابن محمّد بن خالويه ، وكنيته
: عبد الله ، وأنّه نشأ في همذان ، ثمّ وفد
الصفحه ٤٧ : أنباه
النحاة ١ / ٣٦١.
(٤) اللّحجي بالفتح ثمّ
السكون منسوب إلى لحج باليمن ، وهو مسلم بن محمّد اللّحجي
الصفحه ٤٨ : ».
ثمّ قال صاحب الإنباه
: «ولم أعلم أنّ ابن خالويه دخل اليمن إلاّ من كتاب الأترجة هذا ، وهو كتاب غريب
الصفحه ٥٧ : ابن خالويه» ثمّ قال : «واسم ابن
خالويه الحسين بن محمّد ، وكنيته أبو عبد الله(١).
وذكر النجاشي أنّه
الصفحه ٦٣ : ، ثمّ نظر
__________________
(١) بار فلان إذا هلك
وأباره الله أهلكه.
(٢) يحتمل رجوع الضمير
إلى ابن
الصفحه ٦٦ : والأهل؟
قلت : هما سواء ، إنّ الهمزة في آل مبدّلة
من الهاء في أهل ثمّ لينت كما قيل : هيّاك وإيّاك وهيهات
الصفحه ٧٢ : المنامة خيبريّاً ، فجلّل به نفسه وعليّاً والحسن والحسين
وفاطمة ، ثمّ قال : اللهمّ إنّ
الصفحه ٨١ :
فمجّدوا ووحّدنا فوحّدوا. ثمّ خلق الله السماوات والأرض وخلق الملائكة فمكثت
الملائكة مائة عام لا تعرف تسبيحا
الصفحه ٨٢ : وأثنى عليه ثمّ قال : ما بال أقوام
يزعمون أنّ قرابتي لا تنفع ، إنّ كلّ سبب ونسب وصهر منقطع يوم القيامة
الصفحه ٩٢ : أنّه حديثه»(١).
وعلماء الحديث هم أوّل من سعى إلى العمل في الإجازة ثمّ تبعهم آخرون ، وبما أنّ
الحديث
الصفحه ٩٣ : الطرق المتداولة ، فهي تأتي عندهم ـ
أي علماء الحديث ـ في المرتبة الثالثة من طرق التحمّل الثمان بعد السماع
الصفحه ٩٥ : عليهمالسلام
ثمّ إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله).
وهناك من الإجازات ما هو مقطوعة شعرية كما
فعل صفيّ الدين