الصفحه ٤٥ : النحو والأدب
، وكان ابن دريد شاعراً كثير الشعر ، ومن شعره (المقصورة) المشهورة ، والقصيدة المشهورة
التي
الصفحه ٢٣٦ : الغرّاوي كلامه ، في صورة
رائعة ، تفرّد بها ، وانماز بين أقرانه ، فهو شاعر كبير ، ونيقد بصير ، من يقرأ شعره
الصفحه ١٢ : أحياناً لتوضيح رأيه
بالأمثلة العرفية أيضاً(٥).
٨ ـ وإنّ شعر أبي رعاية السلمي ـ الذي عبّر
عنه الوزير
الصفحه ٢٦ : أَبُو مَنْصُور العكبري وَفَارِس الذهلي. وَمن شعره الطَّوِيل
...»(١). كما صرّح ابن العديم
ضمن ترجمة
الصفحه ٢٩ : النقاط التي يمكن إثارتها بشأن
هذه الأبيات الشعرية :
النقطة
الأولى : نشاهد في كتاب أعيان الشيعة
ضمن
الصفحه ٣٠ : وابنه(٣)
وسميّ أحمد خاتم الخلفاء»(٤)
٣ ـ ومن شعره : [الطويل]
«لقيت من
الصفحه ٣٨ : خالويه
أبو عبد الله النحوي : سكن حلب ومات بها ، وكان عارفاً بمذهبنا مع علمه بعلوم العربية
واللغة والشعر
الصفحه ٤٧ : تعرّضه لابن الحائك(٥)
اليمنيّ وشعره ، قال ما نصّه : «ومن الشاهد على ذلك أنّ الحسين بن خالويه الإمام
الصفحه ٤٨ : ،
قليل الوجود اشتمل على ذكر شعر اليمن في الجاهلية والإسلام»(١).
وعلى أيّة حال ـ إن صحّت هذه الرواية ـ فمن
الصفحه ٥٠ : العربية واللغة والشعر
انتهى»(٤).
وذكره
صاحب الفلاكة والمفلوكين فقال
: «الحسين بن أحمد بن حمدان بن خالويه
الصفحه ٥٥ : ... مثقّفه ومتبنّيه ... وما زال يعاملني بالمحبّة ... يلقي
إليَّ شعره دون الناس ، ويحظر عليّ نشره حتّى سبقتني
الصفحه ٥٧ : كان عارفاً بمذهبنا ،
مع علمه بعلوم العربية واللغة والشعر ، وسكن بحلب(٢).
«وذكر محمّد بن النجّار في
الصفحه ٦٢ :
عينيه ، وكشف عن كتفيه فرأى شامة سوداء وعليها شعرات ، فوقع إلى الأرض مغشيّاً عليه
، فتعجّبت منه قريش
الصفحه ٧١ : على خير
كما يأتي في موضعه ، ومن شعر ابن دريد :
[من الكامل]
إنّ النبيّ محمّداً ووصيّه
الصفحه ٩٥ : عليهمالسلام
ثمّ إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله).
وهناك من الإجازات ما هو مقطوعة شعرية كما
فعل صفيّ الدين