الصفحه ٩٣ :
الثاني من مصادر الدين
، ولذلك حثّ النبيّ المصطفى ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ على تعلّمه وحمله
الصفحه ٩٧ : الحديث الشريف ، وإذا كانت الرواية لها سند فيجب
التأكّد من سلامة السند والمتن على حدّ سواء ، وهذا هو ما
الصفحه ١٠٤ :
ولا بأس بذكر جملة من أحواله فنقول :
إنّه رحمهالله
من أهل آمل مازندران ، والظاهر أنّ مولده في
الصفحه ١٢٢ :
فرجع إلى وطنه وأخذ في
التدريس وترويج الدين وتربية العلماء ، وصار يرحل إليه من أطراف إيران
الصفحه ١٢٦ :
صاحب مطالع الأنوار
وله الرواية بالإجازة عنه. وله مؤلّفات منها : رسالة في مقدّمة الواجب ورسالة في
الصفحه ١٢٨ : ، ورتّبهم على ترتيب منتهى المقال
، وفرغ منه سنة (١٢٢٥ هـ) (خمس وعشرين ومائتين بعد الألف)»(١).
ويظهر من كلام
الصفحه ١٤٥ :
: «الشيخ المولى ، حسن بن غلام علي بن محمّد رشيد اليزدي الكثنوي الحائري ، المتوفّى
سنة (١٢٩٧ هـ) ... هو من
الصفحه ١٥٧ :
الدزفولي من بحث شريف العلماء؛ قال الشيخ آقا بزرك في ترجمة الشيخ محمّد علي : «من
تلاميذ شريف العلماء وقد كتب
الصفحه ٢١٣ :
مقـدّمة التحقيـق
بسم الله الرحمن
الرحيم
يعدّ الشيخ محمّد رضا الغرّاوي من أعلام
الشيعة
الصفحه ٢١٧ : أمر آخر وهو أنّ بعضاً جعل النسبة
إلى قرية من نواحي العمارة ، يُقال لها (غرّة) ذكر ذلك جملة من الأعلام
الصفحه ٢٢٩ :
بعض أحوال المختار عن
الباب الرابع عشر من هذا الكتاب في مجموعته الموسومة بالرياض الزاهرة
الصفحه ٢٤٩ : الخِصَامِ
مِنْ لَطِيفِ الْكَلامِ ، يُغْلِظُ لِي مَقَالَهُ عِنَاداً وَاسْتِكْبَاراً ، وَيُمْلِي
عَلَيَّ
الصفحه ٢٥٨ : حَقِّكَ مِنَ الْمَذَامِّ ،
وَأُبْدِي لِمَنْ حَلَلْتَ سَاحَتَهُ وَاتَّصَفَ بِكَ وَانْتَسَبَ إِلَيكَ مِنَ
الصفحه ٢٦٧ :
أحَدُهُمَا
عَابِدٌ وَالآخَرُ فَاسِقٌ ، فَخَرَجَا مِنَ المَسْجِدِ وَالفَاسِقُ صِدِّيقٌ
الصفحه ٢٨٢ : : إنَّما سُمِّيَ
الدِّرْهَمُ دِرْهَماً ؛ لأنَّهُ دَارُ هَمٍّ ، مَنْ جَمَعَهُ وَلَمْ يُنْفِقْهُ فِي
طَاعَةِ