الصفحه ٢٦٥ : وَكِيتْ ؛ فَاغْتَمَّ أَيُّوبُ مِنْ ذَلِكَ ، فَأَوْحَى اللهُ إِلَيهِ :
(وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ
الصفحه ٢٧٧ : وَبَيَّنْتُهُ مَا مَرَّ مِنْ تَحْذِيرِ النَّبىِّ (صلى الله عليه
وآله) عَنْ حُبِّكَ وَالاسْتِكْثَارِ مِنْكَ وَمَا
الصفحه ٢٧٨ :
وهُوَ
مِنْهُ فِي عَافِيتِهِ ، وَقَدْ عَجَّلَ اللهُ كِفَايَتَهُ ، وَهَيَّأَ لَهُ مِنَ الدَّرَجَاتِ
الصفحه ٢٨٦ :
وَقَالَ الصَّادِقُ عليهالسلام : (الْمَصَائِبُ مِنَحٌ مِنَ
اللهِ ، والفَقْرُ مَخْزُونٌ عِنْدَ
الصفحه ٢٨٩ :
وَيَتصدَّقُونَ
، وَلاَ نَقْدِرُ عَلَيهِ ؛ فَقَالَ(صلى
الله عليه وآله) :
إنَّ مَنْ صَبَرَ
الصفحه ١١ : أحياناً بالتنويه إلى ملاحته(١)
، حيث يتبيّن من خلال قوله : (مليح) هو قبوله له في بعض الأحيان(٢)
، وأحياناً
الصفحه ٢٢ : »(١)
النقل
الخامس : هامش الآية ٢٦٠ من سورة البقرة : (ثُمَّ
اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَل مِّنْهُنَّ جُزْ
الصفحه ٢٣ :
المنقول والظاهر : أنّه
قال ذلك قبل رفعه إلى السماء»(١).
النقل
السابع : هامش الآية ١١٧ من سورة
الصفحه ٢٤ :
عن أهل البيت عليهمالسلام (١)
، حيث نشاهد فيها التعبير بـ : «في رجل أوصى بجزء من ماله» كما في
الصفحه ٣٢ : ء بهما في كتاب المقنع
بعد الأشعار التي نقلها عن المنصور النمري ، حيث قال :
وله أيضاً من أبيات
الصفحه ٤٢ :
مَن نقل عن كتاب الآل :
قد ذكرنا سابقاً أنّ كتاب الآل قد
صدر من المؤلّف ابن خالويه ، وقد كانت
الصفحه ٦٣ :
فقال : أتضحكون ، هذا نبيّ السيف ، وليبيرنّكم(١)
، وقد ذهبت النبوّة من بني إسرائيل إلى الأبد
الصفحه ٧٣ :
يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ)(١)
الآية.
وفي رواية أخرى قالت : فقلت يا رسول الله
: ألست من أهل بيتك؟ قال صلّى
الصفحه ٨٢ : اصطفانا واصطفى
شيعتنا من قبل أن نكون أجساماً فدعانا فأجبناه فغفر لنا ولشيعتنا من قبل أن نستغفر
الله عزّ
الصفحه ٨٤ : : (وَصَلِّ عَلَيْهِم) أي ادع لهم ، ومنه الحديث : إذا دعي أحدكم
إلى طعام فليجب ، فإن كان مفطراً فليأكل وإن كان