الصفحه ٢٣٦ :
تنزل عمومات حججكما ويتّضح
لكما دلالة الخاصّ منها على ما قلته لكما وفيكما فأنتما لو خُلّيتما
الصفحه ٢٥٠ :
لَدَيْهِ ؛ فَالتَفَتَتْ
إِلَى مَنِ اسْمُهُ الغِنَى بَاسِمَةً ؛ فَقَالَتْ
: أَصَحِيحٌ مَا نَسَبَهُ إِلَيْكَ
الصفحه ٢٥٢ :
مِنْهُ ؛ فَإِنَّ قَلِيلَ
الْكَلامِ خَيرٌ مِنْ كَثِيرِهِ ، وَقَدْ رُوِيَ أنَّ خَيْرَ الْكَلامِ مَا
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
أيضاً ، ولكن طبقاً للنسخ المطبوعة من المناقب
ذُكر أنّ قائلها هو المعرّي(١)
، والمراد من المعرّي هو
الصفحه ٥٨ : حاجتي وتعرف ضميري ، ولا يخفى عليك أمر منقلبي ومثواي ، وما أريد أن أُبدي
به من منطقي ، وأتفوّه به من
الصفحه ٦٠ :
قلباً
يدنيه منك شوقه ، ولساناً يرفعه إليك صدقه ، ونظراً يقرّبه منك حقّه. إلهي إنّ من تعرّف
بك غير
الصفحه ٦٤ : حبلى به ، قال : صدقت ،
ارجع بابن أخيك واحفظه من اليهود ، فوالله لئن رأوه وعرفوا منه ما عرفت منه ليبغينه
الصفحه ٢٥٩ :
بِعَوْنِ اللهِ المُتَعاَلِ
؛ فَقَدْ عِبْتَ عَلَيَّ بِمَا وَرَدَ مِنَ التَّعَوُّذِ مِنِّي مَعَ
الصفحه ٢٦٢ :
دَرَجاتٌ ؛ مِنْهَا أَنْ يُزيّنَ لِلْعَبْدِ سُوءُ عَمَلِهِ ؛ فَيَرَاهُ حَسَناً ؛
فَيُعْجِبُهُ ، وَيَحْسَبُ
الصفحه ٢٦٣ : وَاحِدَةً مِنْ قَرْنِهِ إِلَى قَدَمِهِ ؛ فَبَقِي
فِي ذَلِكَ دَهْراً طَوِيلا يَحْمَدُ اللهَ وَيَشْكُرُهُ
الصفحه ٢٧٠ : تَسُبُّنِي؟
وَأَنْتَ أَلأَمُ مِنِّي ؛ وَإِنَّما خُلِقْتُ أَنَا وَأَنْتَ مِنْ تُرَاب)
.. الْحَدِيثُ
الصفحه ٢٩٦ : عليه وآله) : (قَالَ اللهُ تَعَالَى إِنَّ مِنْ أَغْبَطِ
أوْلِيائِيِ عِنْدِي رَجُلا خَفِيفَ الْحَالِ ذَا
الصفحه ٢٩٧ : مَا صَحِبَهُ التَّقْوَى ، وَخَيْرُ العَمَلِ
مَا تَقَدَّمَ المَنِيَّةَ ، وَأَعْلَى النَّاسِ مَنْزِلَةً
الصفحه ٣١١ :
وضّحت
ما أنزل الله عزّ وجلّ من التحريم والعقوبات المترتّبة على شارب الخمر.
اشتمل
الصفحه ٣٠ : البيّاضي في كتاب الصراط المستقيم
الأبيات رقم ١١ إلى ١٣ من هذه القصيدة نقلاً عن ابن المغربي(٢)
، والذي يفهم