الصفحه ٤٩ : الأدب
والعلم ، وكانت إليه الرحلة من الآفاق ، وآل حمدان يكرّمونه ويدرسون عليه ويقتبسون
منه»(٣).
وقال
الصفحه ٢٢٧ : ، وهو بقية سلفه الصالح والبارز من أسرته ، له إحاطة بالأخبار وسيرة
أهل البيت عليهمالسلام
، ضمّ إلى علمه
الصفحه ٨٧ :
هذا ما عثرت عليه متشتّتاً من بقايا كتاب
الآل
لابن خالويه جمعته وقدّمته بين يدي الباحثين ، عسى أن
الصفحه ٥٠ : أفراد عصره ، وكانت
الرحلة إليه من الآفاق ، واختصّ بسيف الدولة ابن حمدان وبنيه ، وقرأ عليه آل حمدان
الصفحه ٢٢٩ :
بعض أحوال المختار عن
الباب الرابع عشر من هذا الكتاب في مجموعته الموسومة بالرياض الزاهرة
الصفحه ٨٦ : : صلاة ، وإلى هذا المعنى ذهب الشاعر بقوله :
[من الخفيف]
اتّق الله في الصلاة ودعها
الصفحه ٢١٧ : أمر آخر وهو أنّ بعضاً جعل النسبة
إلى قرية من نواحي العمارة ، يُقال لها (غرّة) ذكر ذلك جملة من الأعلام
الصفحه ٩٢ : عنهم من مريديهم ، وعرّفها الخطيب البغدادي (ت ٤٦٢هـ) : «بأنّها إباحة المجيز
للمجاز له رواية ما يصحّ عنده
الصفحه ١١٦ : السطوح على الميرزا أحمد أمام الجمعة وولده الميرزا لطف علي وغيرهما
ثمّ هاجر إلى العراق فحضر في كربلاء على
الصفحه ٣١ : »
ثمّ أضاف قائلاً : «وهي أطول من هذا»(٤).
لم يتّضح لنا ما هو المصدر الذي استند إليه
العلاّمة الأمين في
الصفحه ٤٧ : تعرّضه لابن الحائك(٥)
اليمنيّ وشعره ، قال ما نصّه : «ومن الشاهد على ذلك أنّ الحسين بن خالويه الإمام
الصفحه ٥٩ : كنت ، فشكرتك بإدخالي في كرمك
، ولتطهير قلبي من أوساخ الغفلة عنك. إلهي انظر إليّ نظر من ناديته فأجابك
الصفحه ٢٣٠ : ؛ وهي مسائل فرعية وردت
من دورق إلى الشيخ جعفر بن الشيخ عبد الحسن بن الشيخ راضي الفقيه النجفي صاحب
الصفحه ٢٣ :
المنقول والظاهر : أنّه
قال ذلك قبل رفعه إلى السماء»(١).
النقل
السابع : هامش الآية ١١٧ من سورة
الصفحه ٣٢ : ء بهما في كتاب المقنع
بعد الأشعار التي نقلها عن المنصور النمري ، حيث قال :
وله أيضاً من أبيات