الصفحه ٩٧ : الحديث الشريف ، وإذا كانت الرواية لها سند فيجب
التأكّد من سلامة السند والمتن على حدّ سواء ، وهذا هو ما
الصفحه ٨ : مضمونه وتؤشّر إلى مصادره لتضعه أمام
أنظار الباحثين وأهل الاختصاص ، إنطلاقاً من رؤيتها في الحرص على إحيا
الصفحه ٢٤٩ : الخِصَامِ
مِنْ لَطِيفِ الْكَلامِ ، يُغْلِظُ لِي مَقَالَهُ عِنَاداً وَاسْتِكْبَاراً ، وَيُمْلِي
عَلَيَّ
الصفحه ٧٥ : دخلت الخدر ،
فلمّا أن لم يسمع وطئي دخل ثمّ سلّم على رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، ثمّ قال :
يا أمّ
الصفحه ٢٤٣ : الأئمّة الطاهرين صلّى الله عليه وعليهم أجمعين ، من الآن
إلى قيام يوم الدين).
وقد حصلت عليها من مكتبة
الصفحه ٢٢ : »(١)
النقل
الخامس : هامش الآية ٢٦٠ من سورة البقرة : (ثُمَّ
اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَل مِّنْهُنَّ جُزْ
الصفحه ٢٧ : ،
ثمّ نتعرّض إلى الأشعار المنسوبة له ، لنتحدّث عن هذه الأشعار والأشعار الأخرى التي
يحتمل أن تكون من نظمه
الصفحه ٣٨ :
الموجود ، أو غير ذلك.
وعلى أيّ حال فهو من الكتب المهمّة القديمة
المفقودة حالياً ، وقد صرّح
الصفحه ٢٤٦ : عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ
، وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ، وعَلَى آلِهِ الطَّيّبينَ الأَخْيارِ
الصفحه ٢٥٧ : مِنْ فَتْحِهِ عِنْدَ أُوْلِي الأَلْبَابِ ، وَاللهُ الْمُوفِّقُ لَنَا
وإِيَّاك إِلَى سُلُوكِ نَهْجِ
الصفحه ٢٥٩ :
عَلَى صَفَحَاتِ الطَّوامِيرِ ؛ فَأَخْرَجْتَهُ مِنْ نُورِ الإِيْمانِ إِلَى ظُلْمَةِ
الْكُفْرِ ؛ بَلْ
الصفحه ١١١ : القبلة من الحرم الحسيني الشريف ، وبجنب مرقده اليوم
مدرسة شريف العلماء. على قبره مكتوب على الكاشي
الصفحه ١١٣ :
مخصوصى منعقد سازد»(١).
وفي هذا النصّ أشار إلى أنّ من أسباب رغبة
الطلاّب إلى المير سيّد حسن تلمّذه عند
الصفحه ١١ : أحياناً بالتنويه إلى ملاحته(١)
، حيث يتبيّن من خلال قوله : (مليح) هو قبوله له في بعض الأحيان(٢)
، وأحياناً
الصفحه ١٥٦ : الأدلّة الشرعية(٣).
وفي آخر بحث البراءة : هذا آخر ما استفيد من شريف العلماء في مسألة البراءة ،
واستفدناه