الصفحه ٢٨٣ : الآيَةُ قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه وآله) : (كُلُّ مَال يُؤَدَّى زَكَاتُهُ
فَلَيْسَ بِكَنْز ، وإِنْ
الصفحه ٧٨ : ائت بعبدَيَّ
الفردوس الأعلى ، فلمّا دخلا الفردوس نظر إلى جارية على درنوك(٣)
من درانيك الجنّة وعلى
الصفحه ٧٣ :
: «ونقلت من كتاب الآل
لابن خالويه عن حذيفة قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : من أحبّ أن
يتمسّك
الصفحه ٢٩٥ : مَنْ كَانَ
بِضِدِّ الأَوَّلِ ؛ فَلَمْ يُظْهِرِ الرِّضَا بِمَا قَسَمَ اللهُ لَهُ ، وَتَرَكَ
مَا أَمَرَهُ
الصفحه ٢٥٦ : مِنَ الآيَاتِ الْكَرِيمَةِ ، وَإِلَيكَ مَا فِي الْحَدِيثِ
المُسْتَفِيضِ وُرُوداً عِنْدَه (صلى الله عليه
الصفحه ١٤٠ :
علي المؤلّف ، الذي كان
معاصراً ومصاحباً للعلاّمة الأنصاري ، وقد حجّ في آخر عمره ، ولمّا رجع من
الصفحه ٢١٦ : ، ولم
يُعرف من أين أخذت هذه النسبة ، إلى منطقة أم إلى جدّ؟ ، وخلاصة ما ذُكر أنّهم نزحوا
من نجد إلى
الصفحه ٦٦ :
٦
ـ وآل الله أهل القرآن ، قال النبيّ صلّى الله
عليه وآله : إنّ لله أهلين قيل : من هم؟ قال أهل
الصفحه ٢٤٨ : بِتَوْفِيقِ اللهِ تَعَالَى باِخْرَاجِهَا
مِنْ خِزَانَةِ الْخَيَالِ إِلَى عَالَمِ الوُجُودِ ؛ مُسْتَعِيناً
الصفحه ٧٩ : »(٢).
المورد
الثالث عشر : «وعن ابن خالويه من
كتاب الآل
يرفعه إلى عليّ ابن موسى الرضا عن آبائه عليهمالسلام
عن
الصفحه ٢٩٢ :
عَلىَّ أَنْ أَرْفَعَ قِصَّتَكُمَا وَأُوْصِلَ أَمْرَكُمَا وَشَأْنَكُمَا ، وَأُمْلِي
مَا أَبْدَيْتُمَاهُ
الصفحه ٢٧٣ : ، وَفَظَاعَةً إِنَّ اللهَ جَلَّ جَلالُهُ
لَمْ يُعْطِكَ إلاّ إِلَى مَنْ يُبْغِضُهُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَمْ
الصفحه ١٤٤ : مديدة. وبعد وفاته حضر أبحاث الشيخ الأنصاري
إلى أن بلغ مبلغاً جسيماً من العلم. زار مشهد الرضا ـ عليه
الصفحه ٤٣ :
المنسوب إلى المقدّس الأردبيلي عن باب منه في بيان أفضلية أمير المؤمنين عليهالسلام على سائر الأنبيا
الصفحه ٣٧ :
ما وصل إلينا من
كتاب الآل
تأليف الحسين بن
خالويه أبو عبد الله النحوي
(المتوفّى سنة