الصفحه ٨٣ :
وكذّب فيك»(١).
المورد
الحادي والعشرون : «وعن ابن عبّاس أنّ
النبيّ صلّى الله عليه وآله نظر إلى
الصفحه ٦٤ :
إلى ظهره فرأى خاتم النبوّة
بين كتفيه على الصفة التي يعرفها ، فقال لأبي طالب : ما هذا الغلام منك
الصفحه ٧٧ :
عن بلال بن حمامة ، قال : طلع علينا رسول الله(صلى الله عليه وآله) ذات يوم متبسّماً
ضاحكاً إلى آخر
الصفحه ٣١١ :
وضّحت
ما أنزل الله عزّ وجلّ من التحريم والعقوبات المترتّبة على شارب الخمر.
اشتمل
الصفحه ٢٦٤ :
قَوْماً أَنْ يُعْطُوهَا مَا تَحْمِلُهُ إِلَى أَيُّوبَ مِنَ الطَّعَامِ ، وَكَانَتْ
حَسَنَةَ الذُّؤَابَةِ
الصفحه ٢٨٥ : وآله) أَيْضاً عَنِ
الفَقْرِ ؛ فَقَالَ : هُوَ خِزَانَةٌ مِنْ خَزَائِنِ اللهِ تَعَالَى ؛ فَقِيلَ لَهُ
الصفحه ٩٩ :
ذكر ما يتعلّق بالمجاز وذكر من أجازه ثمّ الانتقال إلى ما أجاز به المجاز ومن ثمّ الختام
الذي يتضمّن بعض
الصفحه ٥٨ : طلبتي ، وأرجوه لعاقبتي ، وقد جرت مقاديرك عليّ يا سيّدي
فيما يكون منّي إلى آخر عمري ، من سريرتي وعلانيتي
الصفحه ٩٦ : أودّ أن أشير إلى ما صدر
عنّي من إجازات فكانت طفرة نوعية في هذا المجال حيث لم يسبق لأحد العلماء من أجاز
الصفحه ٥٧ :
ما وصل إلينا من كتاب
الآل
وبعد أن اطّلعنا على أحوال المؤلِّف والمؤلَّف
نحاول أن نقرأ ما بقي منه
الصفحه ٢٩٤ :
بِحِفْظِكَ وَالحِرْصِ عَلَى لَمِّكَ ؛ فَلَمْ يَنْظُرْ إِلَى طَاعَةِ اللهِ سُبْحَانَهُ
، وَلاَ لِشَي
الصفحه ٢٢٦ : بأنّه المستجمع لجميع
ما حرّرت ، وتحقيقاته مصرّحة بأنّه الحَبر العالم ، وتدقيقاته مفّصحة بأنّه من الفقها
الصفحه ١٣٣ : المجلّد الأوّل
من كتابه البرهان
القاطع ما لفظه : وحين وصل تحرير هذه الرسالة إلى
هذا المقام فاجأتني رزيّة
الصفحه ٢٥٨ : بِعَوْرَاتِهِ
وَعَثَرَاتِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ!)(١)
، وَلَقْدَ أَلْجَأْتَنِي إِلَى بَيَانِ مَا وَرَدَ فِي
الصفحه ٢٢٨ : شعراء الغري ومعارف الرجال
إلى ستّ وستّين مؤلَّفاً(٣)
، وإنّما آليت ذكر ما نبّه عليه الشيخ محسن آغا بزرك