الصفحه ٥٤ :
مجدول
في القراءات ألّفه لعضد الدولة(١).
ويزاد على هؤلاء الرواة ما يأتي :
١
ـ كتاب الريح : وهو
الصفحه ٨٢ : إلاّ سببي ونسبي
وصهري.
قال عمر : فلمّا سمعت ذلك من رسول الله صلّى
الله عليه وآله أحببت أن يكون بيني
الصفحه ٣١٥ : بن أبي طالب عليهالسلام
وفضله على سائر الأنبياء ما خلا خاتم النبيّين (صلى الله عليه وآله) معتمداً على
الصفحه ٢٧٢ : ؛ ثُمَّ أَنْفَقُوهُ فِي مَا يَلْزَمُهُمْ مِنْ حُقُوق وَاجِبَة ؛
فَأُولَئِكَ الذِينَ بَارَكَ اللهُ لَهُمْ
الصفحه ٢٤١ : والملاحة على ما
يضيق على غيره فيه المساحة(٣).
الرسالة
السابعة : المفاخرة بين الغنى والفقر(٤)
، للسيّد
الصفحه ١٦٩ : في وفيات الأعيان ، ولكن بناءً على ما قاله النجاشي فإنّه توفّي في زمن إمامة
الإمام الجواد عليهالسلام
الصفحه ٢٧١ : تَحْصِيلِكَ ، وَمَدْحِ المُجْمِلِ
للسَّعْي فِي نَيْلِكَ ، وَمِنْهَا مَا وَرَدَ عنْهُ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٨٨ : الدُّنْيَا مِنْ هَوَان كَانَ بِكَ عَلَيَّ فَارْفَعْ هَذَا السَّجْفَ ـ السِّتْرَ
ـ فَانْظُرْ إِلَى مَا
الصفحه ٢٧٥ : النَّبىِّ (صلى الله عليه وآله) عَنْ حُبِّكَ والرُّكُونِ
إِلَيكَ ؛ وَلَوْ كُنْتَ بِمَا ذَكَرْتَ مِنْ تِلْكَ
الصفحه ٢٩٠ : يَحْمِلُ
إِلَيهِمْ مَا يَأْكُلُونَ ، وَكَانُوا يَخْتَلِفُونَ إِلَى رَسُولِ اللهِ (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٦٣ : خالويه بناءً على استمرار المنقول منه ، ويحتمل رجوعه إلى صاحب كشف الغمّة
، فتأمّل.
الصفحه ٢٧٩ : إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الرُّوَايَاتِ
، وَأَمَّا مَا وَرَدَ فِي ذَمِّ البُخْلِ وَمَعايِبِهِ ؛ فَهُوَ
الصفحه ٢٦٨ : مِنْ
أَنْ يُثْمِرَ وَيَصِيرَ إِلَى النَّارِ)(١)
، وَعَنِ النَّبيِّ (صلى الله عليه وآله)إنَّهُ قَالَ
الصفحه ٢٨٤ : عَلَى الآخِرَةِ)(٢)
، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الرُّوَاياتِ وَالأَخْبَارِ الجَارِيَةِ فِي حَلْبَةِ هَذَا
الصفحه ٩٥ : عليهمالسلام
ثمّ إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله).
وهناك من الإجازات ما هو مقطوعة شعرية كما
فعل صفيّ الدين