الصفحه ٧٢ : .
١٩
ـ وآل مرامر : أوّل من وضع الكتاب
بالعربية ، وأصلهم من الأنبار والحيرة فقد أمللت آل الله وآل محمّد
الصفحه ٢٩٦ : عليه وآله) : (قَالَ اللهُ تَعَالَى إِنَّ مِنْ أَغْبَطِ
أوْلِيائِيِ عِنْدِي رَجُلا خَفِيفَ الْحَالِ ذَا
الصفحه ٧٤ : وتناول
الكساء على ما قلناه آنفاً ، وقال : اللهمّ إنّ هؤلاء أهل بيتي وأحبّ الخلق إليّ
الحديث بتمامه
الصفحه ١٠٧ : أكثر»(٢).
وعلى ما يظهر من العلاّمة التنكابني كان
سفره إلى أيران بمرافقة والده المولى حسنعلي ، وفي هذه
الصفحه ١٨ :
بعض المصادر إلى الفضل(١).
وفي ختام هذا البحث ، نجد من النافع التذكير
بأمرين ، وهما :
أوّلاً
الصفحه ٢٧٦ : عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)(٢)
، وَكَذَلِكَ القَتْلُ بَيْنَ النَّاسِ لَمْ يَظْهَرْ إلاّ
الصفحه ٢٣٦ :
تنزل عمومات حججكما ويتّضح
لكما دلالة الخاصّ منها على ما قلته لكما وفيكما فأنتما لو خُلّيتما
الصفحه ٢٣٥ : ذكرته لكما من الأخبار تجدانها ظاهرة فيما
ذكرته لكما وعلى ما استفدته منها وبيّنته
الصفحه ٢٦٣ : ؛ فَسَلَّطَهُ عَلَى بَدَنِهِ مَا خَلا عَقْلَهُ وَعَيْنَيْهِ ؛ فَنَفَخَ
فِيهِ إِبْلِيسُ ؛ فَصَارَ قُرْحَةً
الصفحه ٢٨٧ : بِالْمُعْتَذِرِ إِلَيْهِمْ فَيَقُولُ وعِزَّتِي وجَلالِي مَا أَفْقَرْتُكُمْ
فِي الدُّنْيَا مِنْ هَوَان بِكُمْ
الصفحه ٢٠ : حدّ ذاته شاهداً على نسبة ما نقل فيه إلى الوزير المغربي. والشاهد الآخر أنّ
الشيخ الطوسي قد نقل في
الصفحه ٢٨٢ : الكُفْرَ)(٣)
، وَقَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه وآله) : (مَا بَلَى اللهُ العِبَادَ
بِشَيء أَشَدُّ
الصفحه ٦٩ : مفتر ، فلولا أنّ لهذه الأخوّة
مزيّة على غيرها ما خصّه الرسول(صلى الله عليه وآله)بذلك ، وفي رواية أخرى
الصفحه ٣٩ : الآل
المذكور»(٣).
أقول : وكأنّه رضوان الله تعالى عليه قد
أخذ هذا المطلب من الشيخ النجاشي المتقدّم
الصفحه ٢٤٠ : الدهر في المناظرة بين الغنى والفقر
لسبط الشهيد الثاني ت (١٠٣٠هـ)(٢)
، وقد عثرت على أقدم ما عنّ لي من هذه