الصفحه ٢٤ :
عن أهل البيت عليهمالسلام (١)
، حيث نشاهد فيها التعبير بـ : «في رجل أوصى بجزء من ماله» كما في
الصفحه ١٢٥ : النافذة. وكان
على غاية من الورع والعبادة. وله الإجازة بالرواية من أربعين مجتهداً من علماء عصره
، وهو من
الصفحه ٣١٦ :
والتأكيد على غيبته عليهالسلام بما ورد من روايات أهل البيت الدالّة
على غيبته عليهالسلام
، مؤكّداً على
الصفحه ١٥٠ : ابن محمّد علي
القزويني من أعاظم علماء الشيعة في هذا القرن.كان من تلاميذ الشيخ الأكبر جعفر كاشف
الغطا
الصفحه ١٥٤ : الدابوقي البارفروشي
كان من علماء كربلا المشرّفة إلى سنة (١٢٧٢ هـ). فقد رأيت صورة وقفية كتبت
بالتاريخ
الصفحه ١٥٥ :
لشريف العلماء وتلميذاً
له ، وله تصانيف موجودة عند الشيخ محمّد صالح منها مرصاد العباد
في الإمامة
الصفحه ١٢٩ : الانكليزي من قبل امرأة هندية من الشيعة ليكون ريعها يصرف في
النجف وكربلاء على يد المجتهدين وهي في كلّ شهر
الصفحه ١٤١ : إلى ثلاثة
من علماء عصره : السيّد إبراهيم صاحب الضوابط
، والشيخ محمّد حسين صاحب الفصول
، والشيخ الميرزا
الصفحه ١٤٨ : والفلسفة في
المدرسة الصالحية ، حتّى توفّي بها سنة (١٢٩٢ هـ) وله مؤلّفات منها نفحات الإلهام في شرح
شرايع
الصفحه ٢٩ :
وغادر من فعله سبّة
يجرّ الزمان عليها ذيوله»(١).
هناك بعض
الصفحه ٢٦٧ : عليهالسلام
عَنْ رَسُولِ اللهِ (صلى الله عليه وآله) : (قَالَ اللهُ تَعَالَى لِدَاوُدَ
عليهالسلام
يَا
دَاوُدُ
الصفحه ٢٥٥ :
وَسَأُنَبِئُكَ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً
، وَإِنْ كُنْتَ لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَى سَمَاعِهِ
الصفحه ١٠٦ :
وذكر بعض الأعلام أنّه تلمّذ على الميرزا
القمّي صاحب القوانين(١)
والسيّد صدر الدين محمّد جدّ أسرة
الصفحه ١٥٩ : (المتوفّى بالحائر في ١٢٤٥ هـ) مجلّد من أوّل
تعريف الفقه إلى مسألة اجتماع الأمر والنهي ، رأيته في مكتبة شيخنا
الصفحه ١٤٦ : .
٥
ـ حقوق آل محمّد عليهمالسلام على شيعتهم
، ذكر في الذريعة ٧ / ٤٢.
٦
ـ الضوابط أوضوابط الأحكام