الصفحه ١٠٤ : كربلاء المشرّفة ، ببالي أنّه مسموع من
لسانه الشريف ، عاش في كربلاء أكثر عمره الشريف ، واشتغل أوّلا على
الصفحه ٢١ : من سورة البقرة (آية الكرسي)
:
«قال المغربي : من تكرّس الشيء ، تراكب بعضه
على بعض وأكرسته
الصفحه ١٠٥ : بالمباحثة
، وبعد بالزيارة والعبادة ، فلذا كان قليل التصنيف.
ومصنّفاته على ندارتها لم تخرج من السواد
إلى
الصفحه ٢٧٨ :
وهُوَ
مِنْهُ فِي عَافِيتِهِ ، وَقَدْ عَجَّلَ اللهُ كِفَايَتَهُ ، وَهَيَّأَ لَهُ مِنَ الدَّرَجَاتِ
الصفحه ٣١٣ : الصفّار القمّي (ت ٢٩٠ هـ).
كتاب
روائي في علوم آل محمّد عليهمالسلام وما خصّهم الله من كرامة الإمامة
الصفحه ١٠٠ :
الأطهار عليهمالسلام والوصول إلى الحقيقة
، ولا يكون الهدف منها منح الطالب شهادة تأييد كما يحصل
الصفحه ١٥٨ : اللواساني تلميذ شريف العلماء كتبه من تقرير
بحثه في الحائر ، وفرغ من مجلّده الأوّل المنتهي إلى مسألة تبعية
الصفحه ١٤ :
أحد الآيات إلى دلالتها
على فضيلة هذا العلم(١)
، وفي مورد آخر يتعرّض إلى الدلالات البلاغية في
الصفحه ٢٧٠ : زِمَامَكَ مَا وَرَدَ مِنَ الْعَذَابِ الشَّدِيدِ ،
__________________
(١) الخدين : مخادنك يكون
معك في
الصفحه ١٤٣ : ، كان تلميذ شريف العلماء
المازندراني ، وكتب تقريراته الموجودة نسخة منه في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطا
الصفحه ٣٠٩ : الإلهية يبدأها في بحث (إعجاز القرآن)
ثمّ يليه البحث في مسألة العقل والعلم ومنها يعرّج إلى البحث في معرفة
الصفحه ١٣٥ : طهارته وهو من أوّل الدماء إلى آخر أحكام الاموات بخطّه الشريف
شرع فيه (١٢٥٠) وفرغ منه في (١٢٥١ هـ) ولعلّه
الصفحه ١١٩ : من
كثرة البكاء واللطم. سكن طهران في أواخر عمره ، وترتّبت آثار جليلة على وجوده ، آمراً
بالمعروف
الصفحه ٢١٣ :
العبرات ، ومحاسن الكواعب
وغيرها من الدواوين ما يزيد على الألف وخمسمائة بيت من الشعر سوى ما ذكر من
الصفحه ١٣٨ : القزويني
من أركان الإسلام ودعائم الدين ومن نوابغ علماء عصره ، قرأ في بلاده مقدّمات العلوم
ثمّ هاجر إلى