الصفحه ٢٤٧ :
((صلى الله عليه وآله)) وآلِهِ
الأئمَّةِ الهُدَاةِ(٢)
، وَكِتَابَ : فَوَائِدُ
الأَسْفَارِ فِي أَسْمَا
الصفحه ٤١ :
وبعد أن اطّلعت على نسبة كتاب الآل لأبي
عبد الله الحسين بن خالويه النحوي نقول : إنّ الشيخ الطهراني
الصفحه ١٤٢ : جليل. رأيت من آثاره دروس
الأصول
فرغ من مجلّده الأوّل ـ المنتهي إلى آخر بحث الشهرة ـ بأصفهان في (١٦
الصفحه ١٣٧ :
البارفروشي السمناني عالم
فقيه. كان في كربلا من تلاميذ شريف العلماء ومن بعده رجع إلى سمنان فصار
الصفحه ٣١٢ : والاستفادة منه قائمة على الفطرة الإلهية ، وأنّ الألفاظ تشير إلى
حقائق خارجية ، والمفاهيم ليست واسطة ، والعلم
الصفحه ١٢٢ :
فرجع إلى وطنه وأخذ في
التدريس وترويج الدين وتربية العلماء ، وصار يرحل إليه من أطراف إيران
الصفحه ٣١٤ : يعدّ تاريخه الناصع في الذبِّ عن رسول
الله (صلى الله عليه وآله) وحمايته جزءاً مهمّاً وملازماً لتاريخ
الصفحه ١٢١ : ) (ثماني عشرة
ومائتين بعد الألف). أنشأه الله منشأً مباركاً ، وجدّ في طلب العلم وهاجر إلى
أصفهان ، وقرأ على
الصفحه ١٥٧ :
الدزفولي من بحث شريف العلماء؛ قال الشيخ آقا بزرك في ترجمة الشيخ محمّد علي : «من
تلاميذ شريف العلماء وقد كتب
الصفحه ١٠ : صوابية أو عدم صوابية هذا
التفسير ، فهو على كلّ حال رأي يسترعي الالتفات ، كما أشار الشيخ الطوسي إلى ذلك
الصفحه ٦١ : الجلال والإكرام ، وصلّى الله على محمّد رسوله وآله الطاهرين
وسلّم تسليماً كثيراً)»(١).
المورد
الثاني
الصفحه ٣٤ : أبو العلاء المعرّي ، الذي نقل عنه بعض الأشعار في مواضع أخرى
من المناقب
أيضاً(٢).
وعليه ليس من الواضح
الصفحه ٣٥ :
سائر أقرباء الوزير المغربي
:
أشرنا في القسم السابق من هذا المقال إلى
البعض من أقارب الوزير
الصفحه ١١٥ : إليه في التقليد جماعة
من تبريز ومامقان ، وصنّف رسالة عملية لمقلّديه.
أساتيذه : تتلمذ على السيّد محمّد
الصفحه ٢١٩ : غرّا تكون غرّاوي ، كما في زهراء زهراوي ، بيداء بيداوي(١).
ويبدو أنّهم هاجروا من المدينة موضع آل