الصفحه ٨١ :
مواضع يحتمل أنّها مزيدة :
ويحتمل زيادة مواضع
أخرى أو إعادة تحريرها في الكتاب غير ما مرّ من
الصفحه ٢٠٧ :
وهذا الهبوط من السماء إلى الأرض ، وقيل : التكرير للتأكيد ، والخطاب لآدم
وحوّاء وذريّتها باعتبار
الصفحه ٧٥ : الحاصل هنا.
٦ ـ لم أقف على
رواية للحسين بن أحمد بن المغيرة رواها عن علي ابن محمّد بن عبدوس ، وهذا ما
الصفحه ٢٠٨ :
مع الرجال ، ولو كانت النساء بمثل هذه لفضّلت النساء على الرجال)(١).
أقول : لقد وردت
لفظة مريم في
الصفحه ١٠ :
الغيبة
هو من تأليف النعماني.
أمّا نسبة نثر اللآلئ إلى النعماني فقد نشأ من خطأ مضافاً إلى الخطأ
الصفحه ٢٦ :
ثالثاً : يعمد الرجاليّون أحياناً ـ ضمن الترجمة ـ إلى بيان سبب لقب أو كنية الراوي
، وعليه يمكن أن
الصفحه ٢٢٥ :
، وأنّ نشوان بن سعيد الحِميري يؤكّد على أنّه من اليمن كما مرّ بنا سواء أكان هو الصّعب
أو من التبابعة
الصفحه ١٣٣ :
المصادر
١
ـ الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد : للمفيد ، محمّد بن محمّد ، مؤسّسة آل البيت
الصفحه ٦٦ : الضمير العائد على
الحسين.
وفي نسخة (١٣٥١
هـ) ـ وهي من أفضل النسخ مقابلة وتصحيحاً كما مرّ عرضها ـ في هذا
الصفحه ٢٢٣ : العلاّمة أبو
الكلام آزاد(٢) طرح رأياً مخالفاً لما مرّ من التأويلات عن شخصية ذي القرنين وتحديدها ، وقد
عرض
الصفحه ١٣١ : من تصرّف في كتاب أساس كتاب ابن قولويه ليس له سماع عن الحسين بن المغيرة ، ولم
نقف على رواية للحسين بن
الصفحه ١٢٣ :
دمشق ، قال : «محمّد بن يعقوب ويقال محمّد بن علي أبو جعفر الكليني
، من شيوخ الرافضة ، قدم دمشق وحدّث
الصفحه ٢٤٠ :
ابن أُبَي أجازهما معاً على نسخة من كتاب الدروس في عبارة واحدة ، ثمّ أعقبها بإجازة للشيخ شمس الدين
الصفحه ٢٤٣ :
النباطي ، في أوائل كتاب الصراط
المستقيم إلى مستحقّي التقديم ، مقدّمة في ذكر شيء من الكتب التي عثر عليها
الصفحه ١٧٤ : يُهْمِلِ
الْعِبادَ سُدىً مِنَ الْمَمْلَكَةِ ، بَلْ هُوَ الْمالِكُ لِما مَلَّكَهُمْ ، والقادِرُ
على ما