الصفحه ٨٠ : هذا وما مرّ
يتأكّد احتمال أن يكون الكتاب على طريقة التأليف بين الأصل والزيادات من المرويّات
، من قبيل
الصفحه ٧٨ : بِنَيْشَابُورَ بِهَذَا الْحَدِيثِ وَذَكَرَ فِي آخِرِهِ
غَيْرَ مَا مَضَى فِي الْحَدِيثَيْنِ الأَوَّلَيْنِ
الصفحه ٦٧ : قال ما مضى ابن قولويه إلى
الصفحه ١٨٠ : ، ومضى فيهم من
الله حُكْمٌ ، إنّ في ذلك لذكرى للذاكرين»(٢) فـ : (عند) ظرف مكان عند النحويّين وقد تستعمل
الصفحه ١٧١ :
قول الإمام المجتبى أيضاً : «وقد خَلَتْ لهم من الله سُنّةٌ ، ومضى فيهم من
الله حُكْم»(١) ، إذ
الصفحه ٩٨ : (٢) ، لكن تعليق الإسناد الثاني ـ عن أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة وهو من مشايخ
ابن قولويه على ما قيل في
الصفحه ٢٢ : ، وقد اشتمل هذا الكتاب على بعض الأشعار المتبقية من ديوانه.
ترجمة أحد أقارب الوزير المغربي في رجال
الصفحه ٤٣ : (صلى الله عليه وآله) ، على رغم من أنكر فضلهم ذلك وجحده وأباه وعادى
عليه».
وحاصله : التعهّد برواية ما
الصفحه ١٠٧ : مَا هَذِهِ
الثَّلاَثَةُ أَشْيَاءَ؟ قَالَ : لَمْ تَبْكِ عَلَيْهِ الْبَصْرَةُ وَلاَ دِمَشْقُ
وَلاَ آلُ
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام
لَمَّا مَضَى بَكَتْ عَلَيْهِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ والأَرَضُونَ السَّبْعُ
وَمَا فِيهِنَّ وَمَا
الصفحه ٢٩٨ : موضع الجمل ؛ فإن جاز أجاز أو لا يعطف
على محلّي اسمي (إنّ) و (لكنّ) إلاّ بعد مُضي الخبر.
حروف
العطف
الصفحه ٢٣٩ : مناظرات جماعة من علماء الشيعة مع العامّة في الإمامة ، كابن جمهور
الأحساوي ، وهشام ابن الحكم ، والشيخ
الصفحه ١١٧ : من كتاب كامل
الزيارات :
وممّا مضى يمكن
الوقوف على النسخة التي يحتمل أن تكون مطابقة لنسخة الحسن بن
الصفحه ١١٠ :
د ـ وإضافة لما
مرّ فيلاحظ على مزار المفيد قلّة إسناد الرواية لكبار المتّهمين بالغلوّ وندرة ذكرهم
الصفحه ١١١ : النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ بِأَرْضِ كَرْبَلاَءَ وَقَرَأَ أَلْفَ مَرَّة قُلْ
هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَاسْتَغْفَرَ