الصفحه ٢٢ : ، وقد اشتمل هذا الكتاب على بعض الأشعار المتبقية من ديوانه.
ترجمة أحد أقارب الوزير المغربي في رجال
الصفحه ٢٣ :
وقد اعترض صاحب
قاموس
الرجال على هذا الكلام قائلاً :
جملة (وكان حسن
التخصيص بمذهبنا) تعود إلى
الصفحه ٤٢ : جهة
الثقات من أصحابنا ، وهو صريح في أنّ ما يذكره في الكتاب أخذه ممّن يتّكل عليه في الحديث
وتتمّ به
الصفحه ٤٣ : (صلى الله عليه وآله) ، على رغم من أنكر فضلهم ذلك وجحده وأباه وعادى
عليه».
وحاصله : التعهّد برواية ما
الصفحه ٨١ : الواضع الأربعة ، بلا جزم منّا ، وعليه
شواهد ، منها :
الموضع الأوّل :
ما رواه في الباب(٣) بعد
الصفحه ٨٤ : سيّدنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) تخرّج في المناسك :
حَدَّثَنِي عَلِيُّ
بن الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ
الصفحه ٩١ : ، [فما جاز الثلاث سنين] فقد
عقّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وقطع رحمه إلاّ من علّة. ولو علم زائر الحسين
الصفحه ١٣٢ :
إلاّ أنّها محتملات
بعيدة ليست على قواعد التحقيق والإثبات.
وقد جمعنا أثناء
التسويد أسماء أخرى
الصفحه ٣٠٥ : على كلمة المركز ، مقدّمة الإعداد ،
الحافظ ابن عساكر وتاريخ مدينة دمشق في سطور ، ترجمة العلاّمة الجعفري
الصفحه ٣٦ : أسلوبه أيضاً على سعة باعه في العلم وإحاطته بأدب الحديث والتأليف ، من البدء
بتمجيد الله والصلاة على سيّد
الصفحه ٥٢ :
كتاب الذريعة تعليقاً على كتاب العُمَد على انبساط من الشرح قلّ نظيره ، وكثير منه نقل معناه
الطوسي
الصفحه ٦٨ :
هنا ، (وزاده) أي زاد الحسين على ما قاله ابن قولوه (عقب هذا الحديث) أي
الحديث الماضي في هذا الباب
الصفحه ٩٧ : السيّد رضي
الدين وعبد الكريم بن طاووس (ت ٦٩٣ هـ) عليها خطّ ابن قولويه :
وقد روى كتاب المزار لابن قولويه
الصفحه ٩٨ : (٢) ، لكن تعليق الإسناد الثاني ـ عن أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة وهو من مشايخ
ابن قولويه على ما قيل في
الصفحه ١٤٠ :
عليها ، حتّى أنّ المؤرّخين يذكرون أنّ أي شخصية عندما تناظر الإمام الصادق عليهالسلام ، إنّما تبدو