الصفحه ٧٤ : مُحَمَّدِ بن قُولَوَيْهِ ...» الحديث ، ولو
كان له رواية عن الحسين لكان الأنسب ذكرها.
٥ ـ قوله : «وهذا
الصفحه ٣٦ : أسلوبه أيضاً على سعة باعه في العلم وإحاطته بأدب الحديث والتأليف ، من البدء
بتمجيد الله والصلاة على سيّد
الصفحه ٧٦ :
وهو ـ ابن عيّاش
ـ أحمد بن محمّد بن عبيد الله بن الحسن مكثرٌ مضطرب الحديث كالحسين ، قال النجاشي
الصفحه ٨٠ : الْحَدِيثِ» ، كلّه من كلام الحسين ، وبلحاظ الموارد الثلاث المتقدّمة يقوى
بل يتعيّن أن يكون قوله : «وذكر» أي
الصفحه ٩٦ :
جَزَعِهِمْ فَمَنْ يَتَهَنَّأُ مَعَ هَذَا بِطَعَام أَوْ بِشَرَاب أَوْ نَوْم
وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
الصفحه ٤٢ :
وهذا بيان لطريقته
في التقصّي ، والمبالغة الحثيثة في الجمع ، بشرط أن يكون الحديث ممّا وقع له من
الصفحه ٥٠ :
في الباب أحاديث لا تدلّ على معنى الباب ، حتّى ربّما لم يكن في الباب حديث
يدلّ معنى بيِّن من
الصفحه ٦٢ : ] : الحسين بن أحمد بن المغيرة ـ في حديث رواه شيخه أبو القاسم
رحمهالله مصنّف هذا الكتاب ، ونقل عنه ـ وهو عن
الصفحه ٦٥ :
وتضعيف حديثه أو مذهبه وطريقته.
وفي ترجمة محمّد
بن الحسن بن شمّون أنّه يلقّب بالثلاّج(١) ، وكذا
الصفحه ٧٥ : انتهاء حديث زائدة الطويل ، يحكي جري القلم على الكتاب
الأصل بالتصرّف فيه ، كما مرّ عليك في الكتاب المنسوب
الصفحه ٧٨ : بِنَيْشَابُورَ بِهَذَا الْحَدِيثِ وَذَكَرَ فِي آخِرِهِ
غَيْرَ مَا مَضَى فِي الْحَدِيثَيْنِ الأَوَّلَيْنِ
الصفحه ٩٠ :
الصَّائِغِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّه عليهالسلام ...) الحديث.
ثمّ روى أخباراً
مصرّحاً أنّها من
الصفحه ٩٨ : مقدّمة محقّق كتاب الكامل ـ أعني الشيخ القيّومي ـ ولم أقف على روايته عنه! ـ على
حديث المزار يعني أنّه من
الصفحه ١٠٧ : عُثْمَانَ بن عَفَّانَ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ(١).
فاقتصر على رواية
صدر الحديث مع تفاوت السند.
لكن يحتمل أن
الصفحه ١١٢ :
وقد نقل عنه في
مجموعه الحديثي شيئاً من نسخته من المزار ، في باب (تتمّة ما تقدّم من أحاديث الرجعة