الصفحه ٥١ :
أجده على الحدود التي أؤمها منه في شيء ممّا تقدّم من مصنّفات أصحابنا ـ
رضوان الله عليهم ـ وتأخّر
الصفحه ٥٤ :
فإنّ شغل الفكر
وصرف الهمّة من مصنّف الكتاب في جمع ما وقع له من الثقات ، يقتضي أن لا يفوته ما رواه
الصفحه ٦٢ :
المعروف بخبر زائدة ، الذي يلوح من مضامين متنه علائم الصدق ، وآثار الصواب
، ونقله العلاّمة المجلسي
الصفحه ٧٨ : (١) أَحْبَبْتُ
شَرْحَهُ فِي هَذَا الْبَابِ لاَِنَّهُ مِنْهُ.
قَالَ أَبُو مُحَمَّد
الْوَهْوِرْدِيُّ : حَدَّثَنِي
الصفحه ٧٩ : هَاشِم ابْعَثْ رَجُلاً مِنْ
مَوَالِينَا إِلَى الْحَائِرِ يَدْعُو اللَّهَ لِي ، فَخَرَجْتُ مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ٨٩ :
المتداول من جهة العوارض ، انتهت دراسته من الداخل ، ووجب الانتقال لدراسته
من الخارج بالمقارنة
الصفحه ٩١ :
كم يسع الناس تركه؟
قال : (أمّا القريب
فلا أقلّ من شهر ، وأمّا البعيد الدار ففي كلّ ثلاث سنين
الصفحه ١٠٤ :
المقارنة بين نقولات المتقدّمين من كامل الزيارات
أوّلا : نسخة المفيد التي نقل منها في المزار
الصفحه ١١٠ :
، وحتّى ما رواه من حديث المفضّل بن عمر ساقه تأييداً ، وما في الكامل المطبوع ذكرٌ لمجموعة من تلك الأحاديث
الصفحه ١١٥ :
قَالَ : (يَا مُفَضَّلُ
أَزِيدُكَ؟) قُلْتُ : نَعَمْ يَا سَيِّدِي ، قَالَ : (كَأَنِّي بِسَرِير مِنْ
الصفحه ١٧١ :
قول الإمام المجتبى أيضاً : «وقد خَلَتْ لهم من الله سُنّةٌ ، ومضى فيهم من
الله حُكْم»(١) ، إذ
الصفحه ١٨٧ :
المثال المذكور : سعيد منطلقٌ ، إذ يكون سعيد منطلقاً من منطلقينَ آخرين(١).
وقد وردت هذه الوسيلة
الصفحه ٢٣٥ : الأحسائي وهي من مؤلّفاته
، ومن جملتها :
أ
ـ نسخة الوسيلة إلى الله المعروفة بالكشمروية ، قد نقلها من كتاب
الصفحه ٢٤ : عبارات
الكتاب ، حيث تدعونا هذه الطريقة في الكثير من تراجم كتاب النجاشي إلى بيان تفسير خاصّ
لعباراته
الصفحه ٣٠ :
ولا وليمة إلاّ ولعرس ، ولا كنت متشاغلاً إلاّ بعلم أو دين ، ولقد سلم لي من
جزازات كتبي ما هو اليوم