الصفحه ٢٣٧ :
بإسترآباد ، وكان تاريخ النسخة الأولى المبيضة من المسوّدة إحدى وتسعمائة(١). ورأى الأفندي في قرية
الصفحه ٣٧ :
الشيعي من كبار الشيعة وعلمائهم المشهورين متّهم ، وذكره الطوسي وابن
النجاشي وعلي بن الحكم في شيوخ
الصفحه ١٢٦ :
أصحابنا مات سنة إحدى وأربعمائة».
انطباق المعطيات مع المحتملات :
ولعلّ تتبّع من
روى عن هؤلا
الصفحه ١١ :
النعماني ، فقد اعتبر نثر
اللآلئ من تأليفه أيضاً بقرينة السياق.
وعلى أيّ حال فإنّ
هذا الفهم من
الصفحه ٣١ : تعقّب إخوته ، فظفر بشقيقين للوزير المغربي وقتلهما
، بينما تمكّن الوزير المغربي من التواري والخروج من مصر
الصفحه ٣٢ :
مدح أمير المؤمنين عليهالسلام ، وتصريحه بغصب
حقّه من قبل الخلفاء الأوائل وهجائه لهم(١). وننقل هنا
الصفحه ٤٢ :
وهذا بيان لطريقته
في التقصّي ، والمبالغة الحثيثة في الجمع ، بشرط أن يكون الحديث ممّا وقع له من
الصفحه ٥٠ :
في الباب أحاديث لا تدلّ على معنى الباب ، حتّى ربّما لم يكن في الباب حديث
يدلّ معنى بيِّن من
الصفحه ٨٠ : الْحَدِيثِ» ، كلّه من كلام الحسين ، وبلحاظ الموارد الثلاث المتقدّمة يقوى
بل يتعيّن أن يكون قوله : «وذكر» أي
الصفحه ٢٢١ :
الحِميري أحد علماء القرن السادس الهجري (ت ٥٧٣ هـ) أنّه واحدٌ من التبابعة
إذ يقول «وتُبَّع واحد
الصفحه ٢٢٦ :
وفي هذه الحالة
فإنّ (قورش) الذي كان من أتباع الديانة الزرادشتية لم يكن نبيّاً بل كان ملكاً صالحاً
الصفحه ٩ :
وقد نوّه المحدّث
النوري من خلال الإشارة إلى عبارتي مقدّمة البحار إلى وجود تحريفات في نقل صاحب
الصفحه ١٠ :
الغيبة
هو من تأليف النعماني.
أمّا نسبة نثر اللآلئ إلى النعماني فقد نشأ من خطأ مضافاً إلى الخطأ
الصفحه ١٨ : (٢).
وعلى الرغم من عدم
تمامية الإشكال الذي أورده علماء الرجال على العلاّمة الحلّي بتلك الصيغة من وجهة نظرنا
الصفحه ٣٣ :
إذ أمكنه التغلّب على هذه المشكلة من خلال التورية ، وإنّ العبارة المتقدّمة
التي تنطوي على التورية