الصفحه ٨٦ : من الأوس غير سعد بن عبيد. وقال ابن حبيب في المحبر : سعد بن عبيد أحد من
جمع القرآن على عهد النبي
الصفحه ٩١ : القاضي أبو بكر الباقلاني : « وما
على جديد الأرض أجهل ممن يظن بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه أهمل في
الصفحه ٩٣ :
هذا الترتيب الذي
رتبه الله عليه. ولأجله كان صلىاللهعليهوآلهوسلم
يدلهم على موضع السور من القرآن
الصفحه ٩٧ :
والزركشي مع قوله : إن القرآن كان على
هذا التأليف والجمع في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلا
الصفحه ١٠٦ :
المنقطع النظير على
توثيق كل تفاصيل القرآن من ألفه إلى يائه.
ولقد كان الأستاذ لوبلوا موضوعيا
الصفحه ١٢٢ : القرآن المعاصر الذي أجمع عليه العالم الإسلامي ـ وهو ذات القرآن الذي نزل به
الوحي على رسول الله
الصفحه ١٢٥ :
٥ ـ علي بن حمزة الكسائي ، كوفي من
السبعة.
٦ ـ خلف بن هشام ، كوفي ، وليس من
السبعة وله اختيار
الصفحه ١٢٩ : في القراءة على
القضاء على النزعة الإقليمية التي انتشرت في نسبه القراءات للأمصار ، إذا امتزجت
هذه
الصفحه ١٤٥ :
أحدث في المصاحف إلا
النقاط الثلاث على رؤوس الآي » (١).
وكان هذا العمل إيذانا بمعرفة حدود
الآية
الصفحه ١٥٠ : ، فالصنعة بادية على النص ، والتكلف بين
السمات عليه ، وعدم ارتباطه فنيا يبعده عن كلام أفصح من نطق بالضاد ، ثم
الصفحه ١٥٦ : ، ولا يؤول إلى إبهام
، وليس في ذلك تحامل على السلف ، فليس الخط ونقصانه مما يشكل استخفافا بهم ، ولا
هو
الصفحه ١٦٤ : الموضوعي.
أولا
: الادعاءات ، ويثيرها عادة زمرة من
المستشرقين دون أساس يعتمد عليه ، حتى بدا بعضهم متردداً
الصفحه ١٦٥ :
ثم قرر نولدكه بعد هذا أن النص القرآني
يعتبر على أحسن صورة من الكمال والمطابقة (١).
لقد فتح
الصفحه ١٧٢ : كفر بكم ) أو : (
إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم )
(١).
ويرد على هذه الرواية ما يأتي :
أ ـ لم ترو
الصفحه ١٧٦ : بالاعتبار ، قال : «المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف ، وأن الموجود
بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على