الصفحه ٣٨ :
عليه ، ولكنه لا
يعدو الوقت المناسب في تقدير الله عز وجل ، وما تحويل القبلة إلى الكعبة ، وإبطا
الصفحه ٤١ : » (١).
٣ ـ أو يرسل رسولاً فيوحي بإذنه ما يشاء
، كما في تبليغ جبرائيل لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في صورة
الصفحه ١١١ :
هناك اتجاهان رئيسيان في شأن نشوء القراءات
القرآنية ومصادرها.
الأول
: أن المصحف العثماني قد كتب
الصفحه ١٢٤ : :
« فهؤلاء سبعة نفر ، من أهل الحجاز ، والعراق
، والشام ، خلفوا في القراءة التابعين ، وأجمعت على قراءتهم
الصفحه ١٤٢ : مختلفة المواضع بعد أن
كانت هملا ، وبلون يخالف الأصل المدون به المصحف زيادة في الضبط والتفريق.
وفي
الصفحه ١٧٠ :
الشهرة فضلاً عن
التواتر ، ولأن الضعف الكذب والتدليس واضح الإمارات في الرواة ، والاضطراب
والتناقض
الصفحه ١٧١ :
ويرد على هذه الروايات ما يلي :
أ ـ إننا قد رجحنا أن يكون القرآن
مجموعاً في عهد رسول الله
الصفحه ١٨١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم وخط يدي ، حتى
أرش الخدش ... (١).
ومنها ما في احتجاجه عليهالسلام على الزنديق من أنه : « أتى
الصفحه ١٨٧ :
: الكتابة في المصحف كما نزل ، والتلاوة على الأسماع من خلال المصحف المرتل
تسجيلاً كاملاً ، محافظا فيه على
الصفحه ٣٥ : لنا حالة نموذجية ، لا يمكن في ضوئها أن ترى بعض الألوان بالنسبة
لكل العيون.
« هناك مجموعة من
الصفحه ٣٩ : النص الصريح
من الوحي القرآني دون زيادة أو نقصان ، بألفاظه المدونة في المصحف من ألفه إلى
يائه.
ولما
الصفحه ٤٣ :
وفيه ـ إذا صح ـ تفريق بين الوحي
المباشر ، وهو جبرائيل عليهالسلام
، وبين ما أشار إليه من المبشرات
الصفحه ٤٤ : مفاهيمها بين الناس بحال من الأحوال ، وإما أن يكون
كلاماً يؤمر بتدوينه ، ويثبته الله في قلبه ، ويتلوه بلسانه
الصفحه ٥٢ : يمنع من نزولها دفعة واحدة ، لا سيما إذا وجدنا نصاً في أثر
، أو رواية من ثقة.
وأما ما حكاه ابن النقيب
الصفحه ٨٧ :
وفيهم الخلفاء
الأربعة وأمهات المؤمنين وذرية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عدا آلاف المسلمين في