الصفحه ١٤٩ : ،
وإثباتها في سائر المواضع ، وإثبات الألف بعد واو « سموات » في فصلت وحذفها في
غيرها ، وإثبات الألف في
الصفحه ١٦٥ : ( نولدكه ) الطريق أمام القول
بتحريف القرآن ، ثم بدا مدافعا عنه ، مما بدا فيه متناقضاً بين السلب والإيجاب في
الصفحه ١٦٨ :
على ما افترض ـ وقوع
التحريف بعد العصر الأموي.
أما الافتراض الأول ، وهو وقوع التحريف
في عهد النبي
الصفحه ١٧٨ :
فأما الزيادة فيه
فمجمع على بطلانها ، وأما النقصان منه ، فقد روى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية
الصفحه ١٨٠ :
(
إنّا أنزلنا
التوراةَ فيهَا هدىً ونورٌ يحكُمُ بها النبيُّونَ الذينَ أسلَمُوا للَّذينَ هادُوا
الصفحه ٥٦ : متلازمان ، تنحصر عليه ذكر أحدهما
بالآخر ، حصراً عضوياً ترى فيه الكون وقضية التوحيد يشكلان خطوطاً رئيسية
الصفحه ٥٩ : أبقى
(٥١) ) (١).
وكانت أحاديث الأنبياء مع أممهم ، واستقراء
أحوالهم في العذاب ، نذيراً بما قد يصيب
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهناك
التجاوب المطلق بينهما ، وكان تحقق ذلك في التدرج بالنزول ، وكانت الأزمات وهي
تحاول أن تعصف
الصفحه ٧١ :
ثم ذكر ترتيب ما نزل بالمدينة ، وهو تسع
وعشرون سورة :
فأول ما نزل فيها : سورة ( البقرة ) ، ثم
الصفحه ١٠٤ : هو الآن في مصاحفنا بتوقيف جبريل عليهالسلام إياه على ذلك ، وإعلامه عند نزول كل
آية أن هذه الآية تكتب
الصفحه ١٢٠ :
مباشراً في جزء من
هذه القراءات ، وقد قال عمر بن الخطاب (رض) مشيراً إلى قراءة أبيّ بن كعب : « إنّا
الصفحه ١٢٨ : الشمولي العام.
قال مكي بن أبي طالب : « وأكثر
اختياراتهم إنما هو في الحرف إذ اجتمع فيه ثلاثة أشيا
الصفحه ١٣٠ :
فقال : نحن أحوج إلى
أن نعمل أنفسنا في حفظ ما مضى عليه أئمتنا ، أحوج منا إلى اختيار حرف يقرأ به من
الصفحه ١٤٦ :
ويفتي به : « لا أستجيز النقط بالسواد لما فيه من التغيير لصورة الرسم ، ولا
استجيز جمع قراءات شتى في مصحف
الصفحه ١٥٣ :
ولهذا كان ابن خلدون
فيما قدمه من رأي جريئاً في الحكم ، وسخياً في العرض ، وواقعياً في المبادرة