الصفحه ٨٤ : عبيد ، وأبو زيد ، ومجمع بن جارية وقد أخذه إلا
سورتين أو ثلاثة. قال : ولم يجمعه أحد من الخلفاء من أصحاب
الصفحه ٨٦ :
عبيد ، وأبو زيد.
ومجمع بن جارية قد أخذه إلاّ سورتين أو ثلاثة (١).
١١ ـ ذكر بن أبي داود فيمن جمع
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلا أربعة ، واستقل ذلك بل استنكره ، فقال :
« وكيف يمكن الإحاطة بأنه لم يكمله سوى
أربعة
الصفحه ٩٧ :
والزركشي مع قوله : إن القرآن كان على
هذا التأليف والجمع في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلا
الصفحه ٩٩ : الروايات في شأن الكتابة قوله : « ولم يأمر أبو بكر إلا بكتابه ما كان
مكتوبا » (٢).
وهذا هو الاستنساخ بعينه
الصفحه ١٠٠ : إلا مع معينين
بالذات ، « فعن زيد قال : كتبت المصاحف فقدت آية كنت أسمعها من رسول الله
الصفحه ١٠٢ : الذي لا يثبت القرآن إلا به بإجماع المسلمين
، وأن نعتبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مسؤولا أمام الوحي
الصفحه ١١٢ : نقدا وتجريحا
من قبل بعض الدارسين العرب (٣).
إلا أنه لقي بالوقت نفسه تأييدا من قبل آخرين أمثال الدكتور
الصفحه ١١٤ : والاعتبار ، وما ذلك إلا لتحكم الخط بالقراءة. ولا نريد أن نتطرف فنحكم
بأن الخط المصحفي هو السبب الأول والأخير
الصفحه ١١٥ :
القراءات كما كانت
في عهد الرسول الأعظم ، ونحن وإن كنا لا ننكر جزءاً ضئيلاً من هذا ، إلا أن الواقع
الصفحه ١١٦ : بالقراءات ، إلا أن البعض حملها على ذلك ، بينما ورد عن الفضل بن
يسار قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١١٨ : ذات أهمية متكافئة باعتبارها مصادر من مصادر القراءات ، كلاً
لا يتجزأ ، وإلا فهي ـ على الأقل ـ أسباب
الصفحه ١٢٠ : اللهجات ، وإن محصّ متأخرا ، وتمحض
له الدكتور طه حسين ، إلا أنه عامل جدير بالتلبث والترصد والاستقراء في
الصفحه ١٢١ : على ما تأخر من عرضين أو ثلاثة ، حتى لم يقع في ذلك اختلاف إلا في
أحرف قليلة ، وألفاظ متقاربة
الصفحه ١٢٢ : المتناثرة
هنا وهناك ، ذلك هو المناخ الإقليمي السائد آنذاك في الأفق العلمي ، فهو مما يجب
الوقوف عنده ، ألا