عن المير منشي ( أقول ) ظاهر كلام صاحب الرياض أنه لم ير الكتاب ، ولو كان رأى أسانيده المذكورة لم يشك في صحة النسبة ، مع أن العالم الجليل السيد أحمد بن شرف الحسيني القمي كتب نسخه الدلائل البرهانية بخطه في بلدة قم في (٩٧٨) عن نسخه كان على ظهرها خط العلامة الحلي ، وكتب ما هو صورة خط العلامة في ظهر تلك النسخة على نسخته ، والصورة هذه [ تم الجزء الأول من مختلف الشيعة في أحكام الشريعة بمنه ولطفه في رابع جميدى الآخرة سنة تسع وتسعين وستمائة على يد مصنفه حسن بن يوسف بن مطهر الحلي ] وقد رأيت النسخة التي بخط السيد أحمد القمي المذكور في طهران ، وقد كتب هو على ظهرها أنه تأليف العلامة ، ونسخه أخرى عند ( حفيد اليزدي ) وهي بخط المولى حسام الدين بن كاشف الدين محمد في مجلد مع الخرائج تاريخ الكتابة السبت رابع المحرم (١٠٣٦) ونسخه أخرى في ( الرضوية ) كما في فهرسها وأخرى بمكتبة ( الطهراني بسامراء ) وأخرى بمكتبة ( السيد محمد صادق آل بحر العلوم ) وفي هذا الموضوع كتاب حد الغري وقد فاتنا ذكره في محله. قال صاحب الرياض في ترجمه السيد عبد الكريم مؤلف فرحة الغري إني رأيته بطهران ولم أتيقن تقدم تأليفه عن الدلائل البرهانية في تلخيص الفرحة أو تأخره عنه.
( ١٠٢٣ : دلائل التبيان ) أرجوزة في غريب القرآن. للشيخ قاسم بن الشيخ حسن بن الشيخ موسى بن الشيخ شريف آل محيي الدين الجامعي العاملي النجفي المعاصر المولود (١٣١٤) تقرب من ألف بيت نظمها في (١٣٥٧) أوله : ـ
حمدا لمن قد
أنزل الفرقانا |
|
وأبدع الإعجاز
والتبيانا |
إلى قوله : ـ
وبعد قال القاسم
بن الحسن |
|
سليل موسى بن
شريف الزمن |
إلى قوله : ـ
سميتها دلائل
التبيان |
|
في حل ألفاظ من
القرآن |
( ١٠٢٤ : دلائل التوحيد ) في الكلام لأبي الفضل بن شهردوير ، مؤلف التفسير المذكور ترجمته مفصلا في ( ج ٤ ـ ص ٢٥٦ ).
( ١٠٢٥ : دلائل خروج القائم ) لأبي علي الحسن بن محمد بن أحمد الصفار البصري الثقة ، حكاه النجاشي عن الأصحاب.
( ١٠٢٦ : دلائل الخيرات ، في تحقيق أحكام الزكاة ) للحاج ميرزا جعفر بن الحاج