الصفحه ٣٢٥ : عليهالسلام
لأبي مخنف ـ في نظرة تاريخية حول ما ألّف عنه ، ثمّ يعطي إحصائية متعلّقة بـ :
بما أُلّف حول الإمام
الصفحه ١٠٥ : وتفرّدهما في العالم الإسلامي ، فالمكانة
العظيمة لبيت الله الحرام ولمقام النبي (صلى الله عليه وآله) جعل من
الصفحه ١٧٧ : ـ وقد أغنانا
ذلك عن مراجعتها وطلبها مع أنّ النظر فيها أولى من الاعتماد على النقل منها فإنّه لا
راء كمن
الصفحه ١٩٨ : إنّ كان
مشروطاً بوجود الإمام لم يكن [واجباً] مطلقاً ، فلم يستلزم وجوبه كالأمر بالزكاة
بالنسبة إلى
الصفحه ٢٧٥ : إلى اللعب ، فإعراضه
عنهما وعن اللعب والإقدام على الفكر والنظر من أعظم الدلايل على مساواته للعقلا
الصفحه ٢٢٢ : :
الأوّل : الاستدلال بالمقدّمة ، والثاني : أنّ الحديث بمعونة المقام مع قطع النظر عن
المقدّمة يقتضي المعنى
الصفحه ٢٨٥ : أنّ ما نقلوه في شأن
الثلاثة من الكتاب والسنّة والآثار مع قطع نظر عن عدم دلالتها على مدّعاهم كما
الصفحه ١٢٦ :
أقوى للاعتبار لأنّه الذي
يقتضيه النظر حسب أطوال البلاد وأعراضها(١).
ولأنّه كان رجاليّاً اهتمّ
الصفحه ١٦٦ : وإنّ الله تبارك وتعالى نظر ذلك وذخرها لك تمّ
...» ـ حاشيه : ندارد ـ نوع خطّ متن : نسخ ـ تعداد سطرها
الصفحه ١٦٧ : والجازي به) ـ أنجام : (وإنّ الله تبارك وتعالى نظر
لك ذخرها لك عنده والحمد لله) ـ نسخ خوانا ؛ شيخ مؤمن بن
الصفحه ١٩٥ :
فذهب أهل السنّة إلى أنّه واجب علينا سمعاً(١)(٢)
، وقالت المعتزلة والزيديّة : بل عقلاً(٣)
، وذهبت
الصفحه ٣١٩ : ، وقد
تمّ تحقيق هذا السّفر في مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث على يد ثلّة من
المحقّقين في
الصفحه ٢٦ : المرتبطة بالترغيب
والترهيب والجدل [ورقة ١ / ١] عمد إلى تقسيم القصص إلى ثلاثة أقسام وهي : (ما كان قبل
النبيّ
الصفحه ١٩٧ :
موت كلّ إمام ، روي أنّه
لمّا توفّي النبيّ(صلى الله عليه وآله) خطب أبو بكر فقال : يا أيّها الناس
الصفحه ٢٠٥ : الإمام هل يجب أن يكون
معصوماً أم لا؟ فذهب الإمامية والإسماعيلية إلى وجوبه ، واختاره المصنّف والباقون