الصفحه ٣٨ : تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا)(٢)
، ثمّ نزلت آية التحريم فنسخت هذه الآية ، وقد روى بعضهم أنّ
الصفحه ٤٣ :
حقّ على الله أن يُدخل الضُلاّل الجنّة ؛ إذ لم يكن العلّة من قبله ، وإنّما العلّة
من قبل الله جلّ وعزّ
الصفحه ٥٠ :
ذكره الطوسي في رجال الشيعة. وذكر عنه أبو
عمرو الكشّي أنّه سمع من جعفر الصادق قصّة في الكتاب الذي
الصفحه ٦٨ :
٤٨٥ ـ الحسين بن الحسن
بن محمّد :
ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال : كان من
الثقات(١).
٤٨٦
الصفحه ٧٨ : ابن النجاشي فقال : كان من فقهاء الإمامية.
روى عنه الحسين الغضايري.
وصنّف كتاب نفي التشبيه وقدّمه
الصفحه ٧٩ :
ذكره الطوسي في رجال الشيعة من الرواة عن
موسى الكاظم عليهالسلام
، وكان أبوه من كبار الدعاة في
الصفحه ٨٠ :
ذكره ابن جعفر الطوسي في رجال الشيعة ووثّقه.
وقال ابن النجاشي : كان جليلاً ، كانت له
منزلة من
الصفحه ٨٦ : كتبها بخطّه في حياة أُستاذه المؤلّف في مكّة وفرغ من الكتابة
٢٧ رجب ١٠٢٢هـ (١٢ سبتمبر ١٦١٣م) وفرغ من
الصفحه ٩٥ : . رأيتُ جملة من كتبه ، منها
كتاب النكاح
من التذكرة
وعليه خطّ البهائي بالإجازة له ، يروي عن عمّي عنه عن
الصفحه ٩٩ : ١٠٤٠هـ
(فبراير ١٦٣١م) وتمّ في ٢٧ رمضان ١٠٤٠هـ (٢١ فبراير ١٦٣١م) ، وأوّل من وضع الحجر الأسود
في الأساس هو
الصفحه ١٢٥ : : بأنّه زار مدينة شيراز وأقام بها فترة من الزمن(٥).
والتقى في جهرم من نواحي إيران بالشيخ أحمد بن صالح بن
الصفحه ١٢٧ :
أورد الأفندي فهرساً بمؤلّفاته(١)
، وهي :
١ ـ الأربعون حديثاً من كتب العامّة في إمامة
أمير
الصفحه ١٨٩ : ) مجتهد من علماء الإمامية ، وينعت بالقاضي
ضياء الدين ، من أهل تستر. رحل إلى الهند ، فولاّه السلطان أكبر
الصفحه ٢٠٢ : وتوضيح المشكلات فلا.
وأيضاً يمكن للخصم أن يقول : لو فرضنا أن
يكون جميع الناس معصومين من عند الله بما
الصفحه ٢٠٥ :
مترقّب ، كما أنّ خوف
الأوّل من ظهور مترقّب(١).
[في لزوم عصمة الإمام]
ثمّ اختلفوا في أنّ