الصفحه ٢٤٢ : ، وهو أفضل من أسامة)
يعني في تولية أسامة عليهم دليل على تفضيله عليهم ، ولا شكّ لأحد في أنّ عليّاً عليه
الصفحه ٢٤٤ :
ومنها
:(١) (أنّه لم يكن عارفاً بالأحكام
حتّى قطع يسار سارق ، وأحرق بالنار فجاءة)(٢)
السلمي ، وقد
الصفحه ٢٤٨ :
من عطائه ، وكان منقاداً له في جميع أوامره ونواهيه ، معتقداً صلاحيّته للإمامة وصحّة
بيعته ، وقال : خير
الصفحه ٢٥٧ : ، وكاد يفسد
بأقواله الاُمور ، ويشوّش الأحوال ، فاستدعاه من الشام ، وكان إذا رأى عثمان قال :
(يَوْمَ
الصفحه ٢٧١ :
العذاب(١).
(ولكثرة
سخائه على غيره) يدلّ على ذلك ما اشتهر
عنه من إيثار المحاويج على نفسه وأهل
الصفحه ٢٧٧ : المراد في
شرح تجريد الاعتقاد : ٥٣١.
(٤) في (م) (القرّاء)
بدل من : (أئمة القرائة).
(٥) جاء
في حاشية
الصفحه ٢٨٠ : عليه السلام أخاً لنفسه.
(ووجوب
المحبّة) ، فإنّه عليه السلام كان من اُولي القربة
ومحبّة اُولي القربة
الصفحه ٢٨٢ : .
(وخبر
المنزلة وخبر الغدير)(٢)
، وقد مرّ ذكرهما ، وغيره من الأخبار التي تقدّم ذكر بعضها.
(ولانتفاء
سبق
الصفحه ٢٨٣ :
(ولكثرة
الانتفاع به) يعني(١)
انتفاع المسلمين به أكثر من انتفاعهم بغيره ، يدلّ على ذلك كثرة حروبه
الصفحه ٢٨٦ :
يَتَزَكّى
وَمَا لأَحَد عِنْدَهُ مِن نِّعْمَة تُجْزَى)(١)
، فالجمهور على أنّها نزلت في حقّ(٢)
أبي
الصفحه ٢٩٥ : يكون مخالفاً لسبيل المؤمنين(٣)
(وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُوْلَ مِنْ بَعْدِ
مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى
الصفحه ٣١٥ :
تاريخي جاء على غرار الأبحاث التي أُلِّفت في عدالة الصحابة ، عرض فيه المصنّف
الثلّة الخالصة من الصحابة
الصفحه ٣٢٢ : عليهمالسلام
في معنى (يس) و (آل يس) ، وبيان منزلة أهل بيت النبوّة عليهمالسلام
من خلال تلكم الروايات.
الحجم
الصفحه ٣ :
الزيارات) (٢).
................................................... الشيخ
محمّد عليّ العريبيّ ١٥٦
* من
الصفحه ٣٧ : الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ
الْحَقِّ)(٢)
، والإثم هو الخمر