الصفحه ١٤٢ :
مؤلّفاتي ، وهي وإن لم
تكن من هذه الدرج ، لكن قد ينظم اللؤلؤ السبـ [ج]. ثمّ ساق الكلام إلى أن قال
الصفحه ١٤٣ : جمهور الأحسائي مرّة أخرى في الطريق السابع من أسناده
ورواياته لما أورده من أحاديث وروايات في كتاب عوالي
الصفحه ١٤٤ : البرهان في علوم القرآن
وهذا الكتاب يقع في عشرين مجلّداً ، رأى الأفندي المجلّد الثالث منه في البحرين ، وكان
الصفحه ١٤٥ :
الحروف ، وكتاب الدو
[...] من التاريخ وهو كبير ، وجد منه ثلاثون مجلّداً ، وكتاب عجمة في معرفة أئمّة الأدب
الصفحه ١٤٦ : السادس عشر من شهر ربيع الأوّل سنة سبعين وتسع مئة ، وأنا الفقير الواثق بربّه
المهيمن المتعالي ، محمّد بن
الصفحه ١٨٦ : )
، واسمه كشف
المراد في شرح تجريد الاعتقاد
، وتبعه جماعة ، ومن جملة من وقف على كتاب تجريد الاعتقاد
علا
الصفحه ١٨٨ : له هذه
الفائدة ، يعلم المتحدّث فيه ما يحدث ، فلا يحصل له من الروعة والاكتراث ما يحصل للذاهل
الغافل
الصفحه ١٩٤ : النواحي ، وكذا رياسة من جعله الإمام نائباً عنه
على الإطلاق ، فإنّها لا تعمّ الإمام.
[في نصب الإمام
الصفحه ١٩٥ : واجب مطلقاً(٦)
، وذهب أبو بكر الأصمّ من المعتزلة (٧)
إلى أنّه لا يجب مع الأمن لعدم الحاجة إليه ، وإنّما
الصفحه ١٩٧ : من كان يعبد
محمّداً(صلى الله عليه وآله)(١)
، فإنّ محمّداً قد مات ، ومن كان يعبد ربّ محمّد ، فإنّه
الصفحه ٢١٢ : (٤))
(٥) (٦)
والإمرة بالكسرة (٧)
الإمارة من أمّر الرجل إذا(٨)
صار أميراً ، وقوله صلّى الله عليه وآله مخاطباً(٩)
لعلي
الصفحه ٢١٧ : ، والسلطان وليّ من لا وليّ له ،
وفلان وليّ الدّم ، وهذا هو المراد ههنا ، لأنّ الولاية بمعنى النصرة يعمّ جميع
الصفحه ٢٢٧ :
ربّما تكون عوداً إلى
حالة أكمل هي الاستقلال بالنبوّة والتبليغ من الله تعالى ، وتصرّف هارون ونفاذ
الصفحه ٢٣٥ :
المتن جمعاً بين الدليلين(٢٥).
وتمام تحقيق ذلك في أصول الفقه ، على أنّ الخبر المسموع(٢٦)
من فيّ
الصفحه ٢٤٠ :
استخلف إجماعاً ، أمّا عند الأشاعرة فأبا بكر ، وأمّا عند الشيعة فعليّاً عليه السلام.
ومنها
: (أنّه خالف