الصفحه ٢٩٤ : السلام ، وغيره من المصنّفات ، وذكروا أنّا وإن لم نقل بمعتقد
الشيعة ، فإنّا لم ننكر ما كان لأئمّتهم الإثني
الصفحه ٩ :
القمّي
؛ ومثال ذلك : جاء في بداية تفسير
النعماني عناوين من العلوم القرآنية دون توضيحها
، في حين
الصفحه ٢٦ : توضيحاً بشأن الأمر والنهي
في هذا القسم من الرسالة.
وبعد ذلك عمد مؤلّف هذه الرسالة إلى تقسيم
الآيات
الصفحه ٢٨ :
في مكتبة آية الله المرعشي
النجفي(١) ، وإنّ هذه التسمية مقتبسة
من ترجمة سعد بن عبد الله في رجال
الصفحه ٨٢ : التسعين
والناس تستعين به ولا يستعين ... وكانت وفاته لثلاث عشرة بقين من ذي الحجّة ١٠٦٨هـ»
ثمّ ذكر جملة من
الصفحه ٨٣ : المنثور
أنّه قرأ على أخيه ـ يعني صاحب الترجمة ـ كثيراً من الأُصول والفقه والهيئة ، وقرأ
صاحب الترجمة في
الصفحه ٨٥ : الشيرازي ، كتب بخطّه حواشي متفرّقة من بعض
الرسائل وبعض الأدعية وغيرهما في مكّة وفرغ منه ٢٧ رمضان ١٠٧٣هـ
الصفحه ٨٨ : من
ذلك على الميرزا محمّد المترجم له حيث لم يجعله في عدادهما ، فلم يَبقَ في النجف وتوجّه
إلى مكّة
الصفحه ٩٢ : والعربية ، ظهر في مكّة والمدينة المنوّرة في تلك الفترة مجموعة
من الشعراء والأدباء ، الذين أسهموا في الحياة
الصفحه ٩٦ :
الخامس من المئة الحادية
عشر»(١).
وترجمه ثانياً أيضاً(٢)
ونقل ما في أمل
الآمل ثمّ ذكر أنّه رأى
الصفحه ١٠٠ : والتدريس فإنّه كان تاجراً ، ومعه مفتاح الكعبة
المشرّفة ، وتوفّي سنة أربع وأربعين وألف من الهجرة النبوية
الصفحه ١٠٩ :
ومن المعروف أنّ اصطلاح (التشيّع) عند أهل
الجرح والتعديل من علماء الجمهور كان يُراد به تفضيل
الصفحه ١١٣ : واستانبول والقاهرة
ودمشق وخراسان وبغداد والنجف الأشرف ، إذ كانت مقصداً لوفود العلماء من مختلف أنحاء
العالم
الصفحه ١٢٤ :
، بالرغم من أنّه كانت له علقة قويّة من خلال ما رصده عنه في هذا الكتاب وهوما سيتوضّح
فيما بعد]. نسبه على ما
الصفحه ١٣٤ :
قرية الشاخوراء [الشاخورة]
من قرى البحرين ، ونسبه هذا وجده الأفندي بخطّ ولده الشيخ أحمد على كتابه