الصفحه ٢١٣ : عليّاً عليه السلام ، لأنّ أكثر جهّالهم من آبائهم وإخوانهم قتل في الغزوات
بيد عليّ عليه السلام ، أو لأنّه
الصفحه ٢١٧ : ، والسلطان وليّ من لا وليّ له ،
وفلان وليّ الدّم ، وهذا هو المراد ههنا ، لأنّ الولاية بمعنى النصرة يعمّ جميع
الصفحه ٢٢١ : هذا المعنى ، ليطابق صدر الحديث ، أعني قوله : ألست أولى بكم من أنفسكم.
ولأنّه لا وجه للخمسة الأوّل
الصفحه ٢٦٩ :
ولقوله تعالى : (وَأَنفُسَنَا
وأَنفُسَكُمْ)(١)(٢)
ليس المراد به نفسه ، لأنّ أحداً لا يدعو نفسه
الصفحه ٢٧٤ : : ولأنّ سبق إسلام على أقرب إلى
العقل ، لأنّه كان ابن عمّ النبي صلّى الله عليه وآله وفي داره مختصّاً به
الصفحه ٢٨١ : ، والأنبياء أفضل من باقي الصحابة ، فكان عليّ أفضل
من باقي(٣)
الصحابة ، لأنّ المساوي للأفضل أفضل
الصفحه ٤٢ : (بيقين؟) لما وقفهم عليه الماضي قبله من أمره ونهيه
؛ لأنّ الاسم لا يدرك إلاّ بالخبر ، وكذلك الموضع ، والذي
الصفحه ١٠٢ : أيضاً
إنّ أباه وجدّه بلغا العمر الطبيعي ، قال : وكذلك هو بلغ العمر الطبيعي لأنّه توفّي
الصفحه ١٠٨ : !!
__________________
(١) أوردنا هذا المثال
فحسب لأنّه ورد ضمن العلماء المجاورين وقد أشرنا إليه في ثنايا البحث ، وإلاّ فالأمثلة
في
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام.
ولأنّ الشيخ سليمان خبير ومتتبّع في الكتب
والرسائل ومكان تواجدها ، فقد اعتمد عليه الأفندي في
الصفحه ١٥١ : يحملان نفس اسم الجدّ والعائلة ، ولأنّ الشيخ يوسف بن أُبَي
أجازهما معاً على نسخة من كتاب الدروس
في عبارة
الصفحه ٢٠٣ : الاختفاء ، لأنّ كلّ واحد من العصاة يجوز ظهوره في تلك الحال ، فينزجر بذلك
عن الإقدام على المعصية ، وهو كاف
الصفحه ٢٠٥ : (٣).
الثاني
: أنّ الإمام حافظ للشريعة ، فلو جاز الخطأ عليه لم يكن حافظاً لها(٤)
وإليه أشار بقوله : (ولأنّه
الصفحه ٢٠٨ : لكان أنزل(٢)
درجة من العوام ، لأنّه أعرف بمثالب المعاصي ومناقب الطاعات ، فصدور المعصية منه أقبح
من
الصفحه ٢١٩ : نصّه : فيه : أنّ الحكم لمكابرة ذلك مكابرة
، لأنّ النبي صلّى الله عليه وآله سمّاه في حال حياته إمام