الصفحه ٢٤٢ :
وأجيب
: بمنع صحّة ذلك(٥٤).
(وولّى
أسامة عليهم ، فهو أفضل وعليّ عليه السلام لم يولّ عليه أحداً
الصفحه ٢٥٤ : (٣).
وأُجيب
عنه : بمنع صحّة هذا الخبر ، كيف ولم يروه أحد
من الثقات.
[ما ورد في عثمان]
وأمّا ... عثمان
الصفحه ٢٥٦ : )(١).
وأجيب
: بأنّ ضرب ابن مسعود إن صحّ فقد قيل : إنّه
لما أراد عثمان أن يجمع الناس على مصحف واحد ويرفع
الصفحه ٢٦٩ : عشر : ١٨٩].
ويدلّ على صحّة هذه الإرادة ما روي في
الصحيح من امتزاجهما عليهما السلام في كونهما نوراً
الصفحه ٢٢١ : ، ليتعرّض
بأنّه ليس من صيغة اسم التفضيل ، وأنّه لا يستعمل استعماله ، وينبغي أن يكون المراد
به في الحديث هو
الصفحه ٣٣ : مقدّمة لحصول الاطمئنان بمضمون
الحديث.
ومن المفيد هنا التذكير بأنّ إرسال الحديث
لا يلازم عدم صحّته ، بل
الصفحه ٣١ : ، بل
حدّثني أبي وأخي عنه ، وأنا لم أسمع من سعد إلاّ حديثين»(١).
كما ورد في ترجمة جعفر بن محمّد بن
الصفحه ٣٥ : الكتابين.
ـ إنّ ظاهر تفسير النعماني
هو عبارة عن حديث واحد عن الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
، وأمّا
الصفحه ٧٢ :
عليّ بن سيف ، وكان أبصر من أخيه وأكثر مشائخ ، رحل إلى البصرة والكوفة ، وكان يعرف
الفقه والحديث.
يروي
الصفحه ٢٥٩ : برجل من مصر كان طويل اللحية ،
اسمه نعثل ، وقيل نعثل : الشيخ الأحمق ، ومنه حديث عائشه اقتلوا نعثلاً
الصفحه ٢١ : ، وقصص ، ومثل».
ثمّ استطرد العلاّمة المجلسي قائلاً : «وساق
الحديث إلى آخره ، لكنّه غيّر الترتيب
الصفحه ٢٣ : ، ج ٩٣ ، ص ٧٢ حيث تمّت الإشارة في الحاشية
٢ إلى وقوع سقط في الحديث. في نسخة روقة ٢ / ٧٤ إضافة لعدّة أسطر.
الصفحه ٢٥ : ... (ورقة ١ / ٣٣) ، وأمّا الشرك وليس تفسيره
في هذا الحديث ، فهو على ثلاثة أوجه ... ، وأمّا الظلم فهو على
الصفحه ٣٠ : الكثير من روايات
ابن قولويه عن أبيه عن سعد بن عبد الله في كامل الزيارات. وانظر أيضاً : معجم رجال
الحديث
الصفحه ٣٤ :
أيضاً ، فضلاً عن الأحاديث
المرسلة.
وبطبيعة الحال فإنّ انفراد الضعيف برواية
الحديث وعدم روايته