الصفحه ١٥ : ؟
__________________
٥ ، ص ٥) ، وفي تفسير
القمّي ، ج ١ ، ص ١٩٨ (ذيل سورة الأنعام) قال بشأن الآية القائلة : (مَنْ يَشَأْ اللَّهُ
الصفحه ٢٢٠ : العمّ والناصر والأولى
بالتصرّف(٥).
وقال الله تعالى : (مَأْوَاكُمُ
النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ)(٦)
أي أولى
الصفحه ٩ : النصّ التفسيري مراراً وتكراراً ، وقد تمّ التأكيد
على أنّ هناك المزيد من نماذج الآيات ذات الصلة قد تمّ
الصفحه ١٦٦ : وإنّ الله تبارك وتعالى نظر ذلك وذخرها لك تمّ
...» ـ حاشيه : ندارد ـ نوع خطّ متن : نسخ ـ تعداد سطرها
الصفحه ٣٠٠ :
بيروت.
٣٥
ـ تأويل الآيات الباهرات :
للسيّد شرف الدين علي الحسيني ، (ت ٩٦٥ هـ) ، طبع في مدرسة
الصفحه ٢٨ : : «حدّثنا جعفر بن محمّد
بن قولويه القمّي».
ثانياً
: لا نشاهد في النسخة المتوفّرة من هذا الكتاب أىّ شواهد
الصفحه ٢٢ :
عزّ وجل(١).
وحيث إنّ مضمون هذه الرسالة في الغالب يشبه
مضمون تفسير
النعماني ، فإنّ العلاّمة
الصفحه ٢٣ : البهاري في فهرسة مكتبة آية الله المرعشي ، ج ٣١ ، ص ٢٥٩.
__________________
(١) إنّ هذه النسخة من
تفسير
الصفحه ٢٢٢ :
بالمولى الأولى بالتصرّف(٢)
وبعد صحّة الرواية فمؤخّر الخبر ، أعني قوله : «اللهمّ وال من والاه»(٣)
يشعر بأنّ
الصفحه ١٩٥ : الإماميّة إلى أنّه واجب على الله تعالى عقلاً(٤)(٥)
واختاره المصنّف رحمه الله ، وذهبت الخوارج إلى أنّه غير
الصفحه ٣٢٢ :
تحت
عنوان تفسير كلمات القرآن الكريم ، وقد تناول فيه وجوه التفسير وروايات
المعصومين
الصفحه ٢١١ : ينافي ما تقدّم من أنّها خفيّة (٢)
لا يعلمها إلاّ الله تعالى.
وما
قيل : من أنّهما مختصّان بعليّ عليه
الصفحه ٣٣ : ذكر العديد من الآيات بوصفها ناسخة ، في حين لم ترد
رواية في تأييد ذلك ، وإنّ التوسّع في البحث عن مدى
الصفحه ٢٦ :
وبعد البسملة والسند وخطبة
الكتاب يبدأ نصّ الرسالة كما نقله العلاّمة المجلسي. وبعد توضيح الآيات
الصفحه ٢١٠ :
لَكُمْ
كَيْفَ تَحْكُمُونَ)(١)
والمساوي لا ترجيح له ، فيستحيل تقديمه ، لأنّه يفضي إلى الترجيح بلا