الصفحه ١٧٢ :
في آخره مثالب الخلفاء الثلاثة ، وقد نقل هو فيه عن بعض الكتب الغريبة ،
والظاهر أنّ كلّها موجودة
الصفحه ١٧٨ : فتوحه ـ في جزيرة أُكُّل بضمّ الهمزة وتشديد الكاف المضمومة واللام ، في
المشهد المعروف بمشهد النبي صالح
الصفحه ٢٥٦ : الشمس سنة ١٠٧٦ هـ في الحلّة
على عهد الدولة الصفوية وقبله والده الشيخ حمزة بن محمود(١).
وأمّا
موضوع
الصفحه ٢٥٧ : قبل السنّة فقد وردت روايات
كثيرة في مختلف أحكام الصلاة وقد جمعها أعلام الطائفة في مؤلّفاتهم ووصل إلينا
الصفحه ٢٦٣ :
تعالى على المكلّفين رفع هذين الحكمين في حال اشتغال المكلّف بالسفر الذي قد
ورد أنّه قطعة من سقر في
الصفحه ٢٧٦ : بن حفص المروزي عن أبي الحسن عليه السلام قال : (التقصير في
الصلاة في بريدين أو بريد ذاهباً وبريد
الصفحه ٢٨٠ : (التقصير في
بريد) مع إرادة ما تشعر به الألفاظ.
لأنّا
نقول : إنّهم عليهم السلام لم يقتصروا على أخبار
الصفحه ٢٨٣ :
والرجوع بريداً قاصد ثمانية فراسخ؟
لا
يقال : كيف يكون للعزم على الرجوع قبل الشروع فيه تأثير في
الصفحه ٢٨٨ :
بريدين إذا انقطع السفر على رأس البريدين بوصوله إلى منزل قد نوى الإقامة
فيه عشرة أيّام ، وإلاّ
الصفحه ٢٩٧ :
وثانيها : إنّ تقدير
الذهاب ببريد والرجوع ببريد يدلّ على حصر الموجب في قطع البريدين وأنّه لمّا كان
الصفحه ٢٩ :
إنّ هذا التفسير
للمتشابه يبدو غير منسجم مع التفسير السابق للمحكم الذي جاء في العنصر الثاني ، فإنّ
الصفحه ٣٤ :
تقبل التأويل ،
وإنّ الذين في قلوبهم مرض يسعون ـ من خلال بيان المعاني التي لا تفهم من ظاهر الآيات
الصفحه ١٠٢ :
٤٩٧ ـ الحسين بن سفيان الكوفي :
ذكره الكشّي في
الشيعة الرواة عن جعفر الصادق ـ رحمة الله عليه
الصفحه ١٠٥ : :
ذكره الأزدي من
كتب أبي جعفر الطوسي في رجال الشيعة(٢).
٥١١ ـ الحسين بن عبد الله الأرجاني :
ذكره
الصفحه ١١٨ :
للحلّي في مكّة فرغ منه في ج٢/ ١٠٠٩هـ (ديسمبر ١٦٠٠م) ، ثمّ وقفه لكافّة
الشيعة وشرط التولية لنفسه