الصفحه ١٤٦ :
المسطورة في آخر بحار
الأنوار ، وهي إجازة من الحسين بن حيدر بن قمر الكركي المفتي بإصفهان
الذي هو
الصفحه ١٥٢ : عليها عن قرب
بزيارتها والتجوّل فيها وفي بحرها ، وهو السبب ذاته الذي من أجله طلب من الشيخ سليمان
كي يكتب
الصفحه ١٥٣ : تبدو مختلفة كمّاً ونوعاً ، بدليل حديثه
عن تعريف نسخه من كتاب الإرشاد للعلاّمة رآها في القطيف وبها إجازة
الصفحه ١٥٥ : الحلقات المفقودة من تاريخ هذه الأرض.
عملي في هذا الكتاب :
سأقسّم حديثي عمّا
جاء في هذا الكتاب إلى
الصفحه ١٦٥ : الخلد سرّه(١). وهي نسخة فريدة عتيقة جدّاً [سيأتي وصفها في الكتب رآها
الأفندي في البحرين] وقد كتبت سنة
الصفحه ١٨٠ :
الذي يعنيه في كتابه كنز
العرفان وغيره بالشيخ المعاصر ، قال الأفندي : «كلّ ما يحكي الشيخ
مقداد في
الصفحه ١٨٩ :
، وهو جدّ المرحوم السيّد عبد الرؤوف البحراني المعاصر. رأى الأفندي مجموعة فيها كتاب
البيان للشهيد في
الصفحه ١٩٥ : أبي سروال
اختصاراً ، كان من أكابر العلماء في الأحساء. من مؤلّفاته : كتاب شرح الألفية الشهيدية ، وكتاب
الصفحه ٢١٠ : منها ، وهي المحفوظة في المكتبة الرضوية
، وتبيّن بعدها أنّها متأخّرة زماناً ، وإليكم موارد ذلك بحسب
الصفحه ٢١٢ :
أقول : في وصف المخطوط : «الثاني في زيارته في يوم نصف من رجب وتسمّى الغفيلة» فلعلّه
غير ما ذكر
الصفحه ٢٣٠ : المقابلة في المرّة الثانية في شهر جمادى الثانية من سنة سبع وأربعين
بعد الثلاثمائة والألف من الهجرة المقدّسة
الصفحه ٢٣٢ :
مغايرتها للنسخة المتداولة محلّ البحث في مواضع :
منها : خطبة الكتاب.
ومنها : أوّل أبوابها
الصفحه ٢٨٤ : سفره ، وإنّ التصريح بأنّ العلّة الموجبة للقصر محصورة في كون السفر بريدين ثمانية
فراسخ يقتضي أنَّ الذهاب
الصفحه ٣٠٣ : يدخلوا منازلهم
أقاموا على التقصير مدّة مقامهم بمنى فيكون قصرهم في خمسة أيّام وخمس ليال ، فظهر بعد
ذلك أنّ
الصفحه ٣٠٨ :
الصلاة في بريدين أو بريد) ، ولكن الشبهة سبقت إلى أفهامهم فأتوا(١) عليها وصرفوا ما خالفها من