الصفحه ٢١٧ :
وهو المروي في كتاب الكامل المتداول المطبوع(١).
٢ ـ نسخة الطوسي :
وهي التي يروي عنها
السيّد
الصفحه ٢٤٥ :
مَوْرِدَهُمْ غَيْرَ مُحَلَّئِينَ عَنْ وِرْد فِي دَارِ الْمُقَامَةِ وَالْخُلْدِ
وَالسَّلاَمُ
الصفحه ٢٩٠ : جديدٌ لم يشرع فيه فهو في ذلك الوقت ليس بمسافر؛ فلا يجوز القصر ، وهذا الإلزام
لا مفرَّ منه لمن أنصف
الصفحه ٢٩٤ :
فهذه العبارة مصرّحة
بأنّ في الأخبار ما يدفع الجمع بالتخيير والجمع بمريد الرجوع ليومه؛ فتعيّن
الصفحه ٢٩٥ : : (سألت أبا جعفر عليه السلام عن التقصير؟ فقال :
في بريد ، قلت : بريد؟ قال : إنّه إذا ذهب بريداً ورجع
الصفحه ٣٠٤ : صلّى الله عليه وآله صلّى في هذا المكان ركعتين وأبو
بكر وعمر وصلّى صاحبكم ستّ سنين كذلك ، فتأمروني أن
الصفحه ٣٠٦ : .
والوجه في قصرهم
إذا بلغوا مسيرة أربعة فراسخ هو أنّه قد لحقوا حصول المسافة؛ لأنّهم إذا لم يأت صاحبهم
رجعوا
الصفحه ٣٢١ : الباب الرابع بـ: (غاية المراد) ، وبهذا تمّ
وضع الكتاب في أربعة أبواب وخاتمة وملاحق أدرج فيها مختصر (نسيم
الصفحه ٢٠ : .
(٢) المصدر أعلاه ، ج
١ ، ح ٧ ، ص ١١ ، ح ١ ، و ١٦٢.
(٣) من هنا يتمّ تصنيف
هذه الرواية في عداد الروايات التي
الصفحه ٢١ :
ومع الالتفات إلى الروايات الكثيرة التي تعرّف الأئمة المعصومين عليهمالسلام بوصفهم المرجع في معرفة
الصفحه ٣٥ :
وفي عبارة «أمّا
قضاء الكتاب والحتم فقوله تعالى في قصّة مريم : (وَكَانَ أَمْرَاً مَقْضِيّاً) ، أي
الصفحه ٩٠ : الجزّار(٣).
ذكره أبو جعفر الطوسي
في مصنّفي الشيعة الإمامية(٤).
٤٥٨ ـ الحسن بن عليّ بن أبي المغيرة
الصفحه ١٢٥ : ١٦٥٧م) والنسخة مجلّد ضخم عند السيّد نصر الله (التقوي)
بطهران ، وذكر فيها أنّ أعلى سنده روايته عن نور
الصفحه ١٢٨ : والكاظمية والحائر ، ذكر فيها روايته عن البهائي في حرم الكاظمين عليهماالسلام ليلة الجمعة ١٧ / ج٢ / ١٠٠٣هـ
الصفحه ١٣٤ : ما كتبه المحقّق السبزواري محمّد باقر بن محمّد مؤمن سنة مجاورته
بمكّة وهي ١٠٦٢هـ (١٦٥٢م) ذكر في آخره