الصفحه ١٣٣ : كاملة ثمّ كتب له محمّد بن خاتون إجازة في آخر ١٠٠٨هـ (١٥٩٩م)(٢). وله : شرح الإرشاد وشرح الألفية والأنموذج
الصفحه ١٣٧ :
بقزوين وبها توفّي ، عدّه الميرزا حسين النوري في خاتمة مستدرك الوسائل(١) الخامس عشر من مشايخ
الصفحه ١٣٨ :
قزوين.
وله أقاصيص ضدّ
حكّام قزوين وطهران في تحريمه صلاة الجمعة في حال غيبة المعصوم ، وكان مع
الصفحه ١٤٣ :
صرّح فيها بأنّه يروي عن المير شرف الدين علي بن حجّة الله الشولستاني وتأريخ
الإجازة ١٠٥٦هـ (١٦٤٦م
الصفحه ١٤٨ :
الصالحين السيّد نصير الدين حسين» يعني صاحب ترجمة.
وحكى الأفندي في
ترجمته(١) عن (عالم آرا) أنّه
الصفحه ١٦١ : الهمزة وتشديد الكاف
المضمومةواللام ، فيها المشهد المعروف بمشهد النبيّ صالح. والنسبة لهذه الجزيرة
الصفحه ١٦٨ :
وفي تعداده لبعض الآثار القيّمة ذكر كتابه نيّة الأعمال في العبادات(١). كما أورد فهرستاً لكتاب
الصفحه ١٨٨ :
الشاخوري] يصف نبله وكماله ، وينشر فضله وإفضاله ، وله في مدحه في بعض مكاتباته
إليه هذه القطعة : صف
الصفحه ١٩٤ : الفقه والحديث أنّه يروي عن الشيخ حسين بن عبد الصمد(٦).
رأي الأفندي في
تحديد الشهداء الثلاثة مخالف لرأي
الصفحه ٢٠٦ :
منهم أبو العبّاس بن نوح ومحمّد بن محمّد والحسين بن عبيد الله في آخرين.
ومات أبو الحسن بن داود سنة
الصفحه ٢٤٣ : تغيّر الخطّ
للعربي تغيّر أرقام الأبواب أيضاً ، وهذا يدلّ على أنّ النسّاخ عرب وعجم.
في الباب ٤ من
الصفحه ٢٥٥ : (١).
الرسالة :
قال
عنها صاحب الذريعة(٢) : إرشاد المنصف البصير إلى طريق الجمع بين أخبار التقصير : ذكر فيه
الصفحه ٢٦١ :
في تجاوزه حدّ الترخّص للبلد أم لا فهنا يستصحب وجوب الصلاة قصراً.
وأمّا لو لم تكن
له حالة سابقة
الصفحه ٢٨٢ :
قال الشهيد في الذكرى(١) : ولو نقص عن ذلك كالثلاثة يتردّد فيها ثلاث مرات لم يترخّص ، لخروجه عن اسم
الصفحه ٣٠١ : ).
قال العلاّمة في
المختلف(٣) ونعم ما قال : لو كان الإتمام سائغاً لما وقع الإنكار عنه بقوله عليه السلام