الصفحه ١١٦ :
كما قام عبدالله بن علي الطائي بمقابلة كتاب علل الشرايع وصحّحه في مكّة في ١٠٧٣هـ (١٦٦٣م) ، وقابل
الصفحه ١١٧ : مجدول مذهب ، وبعد الكتابة قرأها على مشايخه وكتبوا بلاغاتهم
على النسخة ، بعضها بعنوان : «بلغ مولانا أيّده
الصفحه ١١٨ : بها ، واستكتب
فيها باب (إحياء الموات) إلى آخر المواريث من كتاب جامع المقاصد في مجلّد كبير ، كما كتب
الصفحه ١٢٢ : سنة ١٠٨٣هـ (١٧ أغسطس ١٦٧٢م) ، ونقل في آخره أحاديث من كتاب
دلائل
النبوة لأبي نعيم وغيره ، ثمّ قابله مع
الصفحه ١٢٤ : (ت ١٠٣٨هـ/ ١٦٢٩م). وله كتاب الإجازات ورسائل متفرّقة في مسائل شتّى ، وبعض إجازاته وصورة مشايخه مذكورة في آخر
الصفحه ١٣١ : التشكيل. في سنة ٩٩٤هـ (١٥٨٦م) أهدى
الشريف حسن بن نُميّ كتابه (الإسعاف)، وهو تعليق على الأبيات «القاضي
الصفحه ١٣٣ : الإسترآبادي
(ت ١٠٢٨هـ/ ١٦١٩م) مؤلّف كتاب الرجال في مكّة ، وهو من العلماء الأجلاّء العامليّين ، قال محمّد
مؤمن
الصفحه ١٣٦ : في آخره أحاديث من كتاب دلائل النبوّة لأبي نعيم وغيره ثمّ
قابله مع الشريف عبد الله بن أحمد الأنصاري في
الصفحه ١٣٩ : (ت١٢٤٠هـ/ ١٨٢٥م)
في كتابه شذور
العقيان ما ذكره المولى شمس الدين هذا في بعض رسائله وهو قوله : «رزقني
الله
الصفحه ١٤٠ : محمّد باكثير المكّي ، ألّف في مكّة عام ١٠٢٧هـ
(١٦١٨م) كتابه وسيلة
المآل في عدّ مناقب الآل أخرج فيه مناقب
الصفحه ١٤٢ : وجاور بيت الله الحرام
ومات بها واستكتب فيها باب (إحياء الموات) إلى آخر المواريث من كتاب جامع المقاصد في
الصفحه ١٤٤ : الكتاب
لديّ ملكاً خالصاً
وأنا
المقصّـر جعفر بن كمال
وكتبته من
بعد ألف قد مضت
الصفحه ١٤٦ : خمس سنين ، وكتب
تمام الكافي هناك في أربع مجلّدات موجودة بخطّه ، وخطّه جيّد مجدول مذهّب ، وبعد الكتابة
الصفحه ١٤٨ : وغيرهما من الفنون وممّا
قرأتُ عنده أكثر كتاب المختلف ، وألّف رسائل متعدّدة وكتاباً في الحديث وكتاباً في
الصفحه ١٥٣ : تبدو مختلفة كمّاً ونوعاً ، بدليل حديثه
عن تعريف نسخه من كتاب الإرشاد للعلاّمة رآها في القطيف وبها إجازة