الصفحه ٢٨٧ : : أن يعزم على الذهاب إلى مقصده والرجوع إلى منزله غير ناو
الإقامة في مقصده عشرة أيّام ، فإن كان ما بين
الصفحه ٢٩٢ : بقصر أهل مكّة
إذا خرجوا حجاجاً إلى عرفات؛ وهم لا يرجعون ليومهم ، فالجمع باختصاص القصر بمريد الرجوع
الصفحه ٣٠٦ : إلى منازلهم ، فكان سفرهم بريداً ذاهباً وبريداً جائياً؛ فانظر كيف أمرهم بأن
يقيموا على التقصير في حال
الصفحه ٣١٣ : الطباطبائي اليزدي ، السيّد عبّاس الهاشمي ، عليرضا
آل بويه ، مصطفى الصدوق المازندراني.
الحجم : وزيري.
عدد
الصفحه ٣٢١ : السحر) وما
ألحقه به ، ورسالة ابن تيمية إلى السلطان المملوكي ناصر الدين محمّد بن فلاوون
حول نكبة كسروان
الصفحه ١٧ : من حاجة إلى مثل هذا
الشرح والتوضيح بأنّ الله قد وصف ترك هؤلاء الأفراد التعمّق فيما لم يحيطوا به علماً
الصفحه ٢٠ : بمعنى الاشتباه ، حيث تمّت الإشارة إلى أنّ معنى الآية المتشابهة هو كونها
مشتبهة ومبهمة لمن لا يعلمها
الصفحه ٢٨ :
الأكرم(صلى الله عليه وآله)(١) ، وربّما أمكن التوفيق بين هاتين العبارتين بالقول : إنّ هذه الآيات
الصفحه ٢٩ :
الألفاظ التي تستعمل في معاني مختلفة في القرآن لا تحتاج إلى تأويل بالضرورة ؛ إذ ربّما
تكون مصحوبة بقرائن
الصفحه ٣٠ : بالإشارة إلى أنّ الكثير من المعاني
المذكورة للألفاظ ليس فيها الدقّة الكافية ، بل إنّ الألفاظ قد استعملت في
الصفحه ٣١ : مراراً وتكراراً
في هامش الآيات إلى المحكم منها(٤) ، وكثيراً ما يتعرّض إلى بيان
الصفحه ٣٢ : أشباه لمفردة (الأمّة)(٤)
، وقد وردت ذات هذه الوجوه والأشباه الخمسة في تفسير القمّي ،
بالإضافة إلى ثلاثة
الصفحه ٣٥ : النَّاسُ أُمَّةً
وَاحِدَةً)(٤٧) وقد أضفنا ما بين المعقوفتين استناداً إلى تفسير القمّي ، ج ١ ، ص ٣٢٣
الصفحه ٤٤ : وقال : أخذ عن أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام وولّى له ولاية(٤).
٢٥٥ ـ توبة القداحي :
من آل ميمون
الصفحه ٩٥ : يقطين. روى عنه محمّد بن همّام.
وأسند الطوسي عنه بسند له إلى أبي عبد الله جعفر الصادق خبراً باطلاً مع