الصفحه ٣٠٦ : كانوا ساروا أقلّ من أربعة فراسخ فليتمّوا
أقاموا أم انصرفوا ، فإذا مضوا فليقصّروا) هذا آخر الحديث
الصفحه ٣٠٧ : ، ورُدَّ حديثان باعتبار
اثني عشر فرسخاً وحديث باعتبار ستّة عشر فرسخاً ، والأحاديث الثلاثة محمولة على التقية
الصفحه ١٤ : فِي الْعِلْمِ)(٢) ، نحن نعلمه»(٣).
وعليه فإنّ حديث
التأويل يرتبط ببطن القرآن ، وإنّ العلماء بالتأويل
الصفحه ٢٤٢ :
وفي حواشيه تعليقات
، كبيان نسب مصنّف الكتاب من بعض طرق الحديث ، صورة١٣ :
والحديث في الكامل
الصفحه ٢٤٣ : العنوان ثمانية أحاديث بترتيب آخر؛ الحديث السادس والسابع وزاد حديثاً
ثامناً تفرّد بطريقه وهو ح٦
الصفحه ٢٨٥ : ميلاً).
__________________
(١) التهذيب : ١ / ٣١٣
، عنه الوسائل : م ٥ ص ٤٩٢ باب ١ حديث
الصفحه ٢٩٩ : : أنّ
في المشقّة(١)]
ثانيها(٢) : إنّ هذا الحديث ليس فيه تعرّض لذكر المبيت ولا الراحة ولا لأنّهما
الصفحه ١٥ :
روى المقطع الأوّل من الحديث(١).
وفي صحيحة أبي الصباح
الكناني عن أبي عبد الله عليهالسلام هناك
الصفحه ٢٠ : (٣).
وفي رواية ورد الحديث
على لزوم ردّ متشابه القرآن إلى محكمه(٤) ،
__________________
ص ١١ ، ويبدو أنّ
الصفحه ٥٢ : النجاشي
في رجال الشيعة وقال : كان جليل القدر قليل الحديث.
وله كتاب رواه عنه
هارون بن مسلم(٢).
٢٨٨
الصفحه ١٥٣ : سليمان الماحوزي بدليل حديثه عن المجموعة التي رآها عند المولى
ذو الفقار والتي تبحث ذات الموضوع ، أو لأنّها
الصفحه ١٥٤ : لكنّه لم يرصد لنا
أموراً كثيرة عن هذه المنطقة لأنّه لم يكن يعتني بذلك على وجه الخصوص ، يقول في حديثه
عن
الصفحه ١٧٢ : عنده أو عند والده المرحوم المجتهد(١). وسيأتي الحديث عنه ـ أي الكتاب ـ في المؤلّفات التي رآها
في البحرين
الصفحه ١٧٧ : المصدر : ١٢٢.
صورة الإجازة والسنة اثنتين لم تذكر في هذه الصفحة وإنّما ذكرها الأفندي ص ٢٠٨ عند
حديثه عن
الصفحه ٢٣٥ : الله عليه وآله) : «من زارني بعد
وفاتي كان كمن زارني في حياتي وكنت له شافعاً يوم القيامة».
والحديث